الصفحه ٨٣ : ) فالقرآن له وجه نفع في المؤمن فإنه يزيده إيمانا ، وفيه
وجه ضرر للكافر لأنه يزيده ، رجسا إلى رجسه ، ولذلك
الصفحه ٨٧ :
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
الصفحه ٩٢ : إلى علم ما هو له وما هو لغيره لئلا يقول كل شيء هو له ، فلا ينظر
من الوجوه الحسان إلا ما يعلم أنه له
الصفحه ٩٥ : : (سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ) فقرن معه تنزيهه ، فليس لصنعة شرف أعلى من إضافتها إلى
صانعها ، ولهذا لم
الصفحه ١١٦ :
الخليفة ، وأمروا بالسجود فطأطؤا عن أمر الله ، ناظرين إلى مكان هذا
الخليفة حتى يكون السجود له
الصفحه ١١٨ : بالاجتهاد ، لكني أشير إلى اللفظ
بهذا الاسم ، وذلك أن الشجرة مشتقة من التشاجر ، لتداخل أغصانها بعضها على بعض
الصفحه ١٢٦ : ، وقوله (وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ) من الرهب والرهبانية ، وإن كانتا ترجعان إلى معنى واحد
، وإياي فخافوني
الصفحه ١٣٠ :
وَأَنْتُمْ
تَتْلُونَ الْكِتابَ أَفَلا تَعْقِلُونَ) فإذا تلا الإنسان القرآن ولا يرعوي إلى شيء منه
الصفحه ١٣٨ :
اتصف بها المسمى جمادا ، حتى أخبر عنه الصادق أنه يسبح بحمد الله ، لأن
الحق أضاف ذلك إلى الحجر
الصفحه ١٤٦ : حي بها الميت لما
ضرب ببعض البقر ، فجاء بالضرب إشارة إلى الصفة القهرية لما شمخت النفس الإنسانية
أن
الصفحه ١٤٩ : هي التي أدتها
إلى الهبوط ، وهو التواضع من الرفعة التي أعطاها الله ، فإنه لما وصفها بالهبوط
علمنا أن
الصفحه ١٥٩ : وداود وغيرهم ، وكلما جاء أمة رسولها كذبوه
إلى أن جاء عيسى ابن مريم (وَآتَيْنا عِيسَى
ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ١٦٠ : هذا الكلام رائحة من الرجوع إلى القضاء والقدر ، أي
لو أراد الله أن نتبعك لأزال هذا الغلاف عن قلوبنا
الصفحه ١٦٧ : مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ) فإذا أتى السائل إلى الملكين ليعلماه ، يقولان له
الصفحه ١٦٨ : لَوْ
كانُوا يَعْلَمُونَ) أن ذلك يقودهم إلى العمل لما في طيه مما في عمله من
تقدمهم على أبناء جنسهم