الصفحه ٢٨٢ :
عن القتال في الحرم ، وهذا الخطاب عام إلى يوم القيامة ، وقوله تعالى : (فَإِنْ قاتَلُوكُمْ
الصفحه ٣٠٥ :
الصورة في حديث أبي سعيد رضي الله عنه زيادة أيضا ، وهو من الأحاديث
المتشابهة ، ومرجعها إلى الآيات
الصفحه ٣٠٦ : تعالى له صورة ، ولا يلزم من
نسبتها وإضافتها إليه أن تكون ذاتية له ، كما ثبت نسبة اليدين والرجلين إلى
الصفحه ٣٠٧ : ، بل هو أقرب إليهم من أعمالهم. (وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ) خاصة الله تعالى
الصفحه ٣٠٨ : ذلك اليوم ، يجدون
الملائكة صفوفا لا يتجاوزونهم ، فتطردهم الملائكة وزعة الملك الحق سبحانه وتعالى
إلى
الصفحه ٣١٠ : المقام إلى المحشر ، فيقفون على أرجلهم ألف عام في سرداقات النيران
في حر الشمس ، والنار عن أيمانهم ، والنار
الصفحه ٣١٦ :
بعضهم (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي) إشارة إلى قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٣ : : (كُتِبَ) أي فرض ، وقد وردت الأوامر الإلهية بذلك ، فقال : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قاتِلُوا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٥ :
____________________________________
على ردته إلى
حين موته ، فإنه يموت كافرا (فَأُولئِكَ) إشارة لمن ارتد من المؤمنين (حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ
الصفحه ٣٢٦ : الجزئيات ، قال المشركون : (ما نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونا
إِلَى اللهِ زُلْفى) فهم يرجون القرب من
الصفحه ٣٢٧ :
الكبائر كالقتل والزنا والكفر وشتم ما أمر الله بتعظيمه ، وقس على ذهاب العقل كل
رذيلة ، ثم ما ينضاف إلى ذلك
الصفحه ٣٢٨ : إذا
فحش أدّى إلى ذكر محرمات كبائر ، وأدّى إلى المؤاخذة بالأيدي من الضرب والجراحة ،
فكان الإثم أكبر من
الصفحه ٣٥٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : [إن الله قد زادكم صلاة إلى صلاتكم] وهي الوتر ،
فأضافها إلى ما فرضه علينا من الصلاة ، وقال
الصفحه ٣٦٨ :
وهو الاسم الذي يتضمن الأسماء الإلهية التي تطلبها الأكوان كلها لاتساعه ،
وهي أكثر من أن تحصى كثرة
الصفحه ٣٧٥ : : إنني سألت الله في أن يبعث لكم ملكا يرجع أمركم في
قتال عدوكم إليه ، فأوحى الله إلى شمويل ونزل عليه جبريل