الصفحه ٥٣٦ :
فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ
يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ
الصفحه ٥٤٩ : إبراهيم عليهالسلام إلى منزله. ثم عمّت كرامته خلق الله من كل وارد ورد
عليه ، فقيل له في ذلك فقال : تعلمت
الصفحه ٥٥٧ : الهدة؟ قالوا : الله ورسوله أعلم قال
حجر ألقي من أعلى جهنم منذ سبعين سنة ، الآن وصل إلى قعرها. فكان وصوله
الصفحه ٥٧١ : .
٣ ـ التدبيرات
الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية.
٤ ـ كتاب
الجلال والجمال.
٥ ـ التنزلات
الموصلية.
٦ ـ كتاب
الصفحه ٥٧٥ : ـ ح ١ / ٥٨٦ ، ٦ ـ ح ٤ / ٣٦١ ـ ح ٢ / ٦٧
ـ كتاب التدبيرات الإلهية (٣١) ف ح ٢ / ٦٠٣ ، ١٢٠ ـ ح ٣ / ١٩١ ـ ح ٢ / ٦٩
الصفحه ١٢ : إلا وهو مقصود لله تعالى بالنسبة إلى هذا الشخص
المعين ، ما لم يخرج من اللسان ، فإن خرج من اللسان ، فلا
الصفحه ١٦ :
في كتابه ، ومع ذلك ما فعل ، بل أدرج في تلك الكلمات الإلهية التي نزلت
بلسان العامة علوم معاني
الصفحه ١٧ : ، أي المجموع العظيم
الحاوي لكل شيء ، ولما كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم مبعوثا إلى الناس كافة
الصفحه ١٩ : سورة من سور القرآن إلا والبسملة في أولها ، فأولناها أنها إعلام من الله
بالمآل إلى الرحمة ، فإنه جعلها
الصفحه ٢٣ : ذلك الحمد إليه أو إلى غيره ، فإن قيام الصفة بالموصوف
ما فيها دعوى ، ولا يتطرق إليها احتمال ، والواصف
الصفحه ٢٤ : (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ) فأخر غضبه ، فسبقت الرحمة الغضب في أول افتتاح الوجود ،
فسبقت الرحمة إلى
الصفحه ٥٠ : الظاهر إلى الباطن وحكم قبول القلب إلى النفس ، بتلطيف
الحجب وغلبة حكم العبادة على أحكام العادة ، فيحصل إما
الصفحه ٨٠ : ) المشركون ومنهم من ادعى الألوهية ، فدعاكم إلى عبادة
نفسه ، أو عبدتموه وكان في وسعه أن ينهاكم عن ذلك فما
الصفحه ٩٣ : أي جنس يكون هذا الخليفة؟ الذي مهد الله هذه المملكة لوجوده ، بترتيب الله
الخلق بالإيجاد ، إلى أن انتهت
الصفحه ٩٨ :
الأول من حيث الصورة الإلهية ، والآخر من حيث الصورة الكونية ، والظاهر
بالصورتين والباطن عن الصورة