الصفحه ٣٩٤ : إلى هذه الدار التي أسكنه
الله فيها إلى أجل ، وينظر إلى ما شرع الله له من التصرف فيها من غير زيادة ولا
الصفحه ٤٢٦ :
الإسلام
الانقياد إلى ما دعاك الحق إليه ظاهرا وباطنا على الصفة التي دعاك أن تكون عليها
عند الإجابة
الصفحه ٤٢٧ : يجب
عليه فعله ، لضرر قام به أو شفقة على من لم يسمع حيث زاد في شقائه لما أعلمه حين
لم يصغ إلى ذلك
الصفحه ٤٢٨ : بالشقاء ، فالبشرى مختصة بالمؤمن وهو يبشر الكافر
، والكافر لا حظّ له في البشرى الإلهية برفع الوسائط
الصفحه ٤٣٩ : أقوى في التعريف من التلفظ باسم المشار
إليه في مواطن يحتاج الكلام فيها إلى قرينة حال ، والنكر والحرف
الصفحه ٤٤٠ :
الْمُقَرَّبِينَ)
(٤٥)
لما كان الولد
لا يدعى إلا لأبيه ، لا ينسب إلى أمه ، لأن الأب له الدرجة من قوله تعالى
الصفحه ٤٥١ : ملة إبراهيم ، لأن العصمة مقرونة بها ، فكان الخليل حنيفا أي مائلا إلى الحق
، مسلما منقادا إليه
الصفحه ٤٥٢ : الأعمال الظاهرة في الآخرة في الجنان
، وهو الحاصل لعامة المؤمنين ، فإن جاور جاور الأحجار ، وإن رجع إلى بلده
الصفحه ٤٦٩ :
مُقْتَدِرٍ) إلى أمثال هذه الآيات النيرات ، فقد شاء سبحانه وتعالى
أن لا تنال المقامات على تفاصيلها
الصفحه ٥٠١ : ، فالإشارة يسارعون ، وسابقوا ،
ومن تقرّب إليّ شبرا تقربت منه ذراعا ، والموت سبب لقاء الله ، فاستعجل اللقا
الصفحه ٥١١ : يستر ، فالخطأ من إثبات الغير وهو القول بالشريك.
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٥١٢ : ، وتبرأ
إلى الله من فعله بها ، وكل قوة وجارحة فيه بهذه المثابة ، وهم مجبورون تحت قهر
النفس المدبرة لهم
الصفحه ٥٣١ : يُبايِعُونَكَ إِنَّما
يُبايِعُونَ اللهَ) فأظهره بكاف الخطاب ثم ستره ، فانظر إلى سريان اللطف
الإلهي ما أعجبه
الصفحه ٥٣٢ : مختلفون في أصول ذلك المذهب الذي جمعهم ، ورأينا المسمين
رسلا وأنبياء قديما وحديثا من آدم إلى محمد ومن
الصفحه ٥٣٥ : النار ، فإن الجمعية تمنع من تسرمد الانتقام لا إلى
نهاية ، لكن يتسرمد العذاب وتختلف الحالات فيه ؛ فإذا