الصفحه ٤٦٠ :
أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ
عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولئِكَ
الصفحه ٤٧٣ : للعالم ، مشاهد عبودته ، فقد
فتح الله على ذلك التلميذ بما فيه سعادته ، فإنه يتجرد إلى جانب الحق تجرد الشيخ
الصفحه ٤٨٠ : ، واستحالة أجسامهم إلى الدود
والبلى ، فقاسوا فأخطأوا القياس ، ولا قياس أوضح من هذا ، أولا أدل في وجود العلة
الصفحه ٤٩٣ :
إلا هو العليم القدير (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ)(وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ
الصفحه ٥٠٨ : الجواز ، والفناء يؤدي إلى عموم الطهارة ، فالغسل طهر يعم من الجنابتين ،
لغيبتك الكلية عن علم نكاح الصورتين
الصفحه ٥٣٩ : والكثير ، هكذا هو في أصل وضع اللسان. واتصاف الحضرة الإلهية
بالعفو أنها تعطي ما تقتضيه الحاجة ، لا بد من
الصفحه ٥٥٢ : يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ) أي يردكم إلى الحالة التي كنتم موصوفين فيها بالعدم
وعلق الاقتدار بإيجاد قوم آخرين
الصفحه ٥٦٥ : العلم أيضا المفروض منه.
(إِنَّا أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ كَما أَوْحَيْنا إِلى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِنْ
الصفحه ٧ : ، المتكلم ولا حرف ولا أصوات ، السميع الذي يسمع
كلامه ولا كلام مسموع إلا بالحروف والأصوات والآلات والنغمات
الصفحه ٢٠ :
إلى الرحمة لأجل البسملة ، فهي بشرى.
والبسملة فاتحة
الفاتحة ، وهي آية أولى منها ، أو ملازمة لها
الصفحه ٢٦ : ) فصار العالم بين رحمتين ، فأوله مرحوم ومآله إلى
الرحمة.
إشارة ـ الرب
الثابت فلا يزول ، فلا تزيله
الصفحه ٢٨ : أهل الشقاء بما عملوا من مكارم الأخلاق في الدنيا ، بما
أنعم الله به عليهم من النعم حتى انقلبوا إلى
الصفحه ٢٩ : العبد المحض بذاته
إياك نعبد ، فمن قالها متحققا بعبوديته فقد وفّى حق سيده ، ولم يلتفت إلى نفسه ولا
إلى
الصفحه ٣٥ : عليك إلا بما تعطيك
حقيقتك ، فإذا رحمك ردك إلى عبوديتك واعتقدت أن الربوبية له وحده سبحانه ، فكل من
أثني
الصفحه ٣٦ : الألوهية ، فلا إله إلا هو ، وفي
رواية «فوض إلي عبدي». فالعالم يجب أن لا يقصر يوم الدين على الآخرة ، ويرى أن