الصفحه ٨١ : الجنات ، فإنها في كل جنة من جنة عدن إلى
آخر جنة ، فلها في كل جنة صورة ، وهي مخصوصة برسول الله
الصفحه ٩٩ : الكمال بعلم الأسماء ، وخلقه على الصورة الإلهية ،
وأكمل من الصورة الإلهية ما يمكن أن يكون في الوجود
الصفحه ١١١ :
الإلهية على هذا الإنسان الكامل أشد مطابقة منها على المسمى الله ، ولما
كان المثل عن مثله متميزا
الصفحه ١١٩ :
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتاعٌ إِلى
حِينٍ)
(٣٦)
أضيف الزلل إلى
الصفحه ١٣٢ :
(وَإِذْ نَجَّيْناكُمْ
مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنا
الصفحه ١٥٦ : الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ
إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ)
(٨٥)
يوم القيامة هو
الصفحه ١٧٠ : حيث صحة مرتبته ، وأما قوله (أَوْ مِثْلِها) الضمير يرجع إلى الآية المنسوخة ، فلم يكن لها صفة
الإعجاز
الصفحه ١٧٩ : إلى أمر ما ، ووجه الشيء ذاته وحقيقته ، فكما نسب الحق
الفوقية لنفسه من سماء وعرش ، نسب لنفسه الإحاطة
الصفحه ٢١٣ : ، يقول : أي طائفة شئت كلفت بأي عبادة شئت ، فتكون صراطا له إلى سعادته
مستقيما من كونه مشروعا منا ، وكما
الصفحه ٢٢٠ : سابقوا بما شرعنا لكم ، اركبوها
مستبقين إليّ ، ووجه آخر (فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ) فاستبقوا إلى الخيرات
الصفحه ٢٣١ : إلى من يقبل من أجل الماء لعطش قام بابنها إسماعيل ، فخافت عليه من الهلاك ،
والحديث مشهور ، فجعل الله
الصفحه ٢٣٨ : بها ، ومن لا يشاهد الوجه الخاص يقول : إن الله يفعل
الأشياء بها ، فيجعل الأسباب كالآلة يثبتها ولا يضيف
الصفحه ٢٥٢ : ) من القاتل إلى ولي الدم ... (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ) أي إن قتله بعد ذلك غدرا وقد رضي بالدية وبما
الصفحه ٢٥٨ : شهر ، والشهر إما تسعة وعشرون يوما وإما ثلاثون يوما ،
بحسب ما نرى الهلال ، والأيام من ثلاثة إلى عشرة لا
الصفحه ٢٦٦ : أقرب إلى الإنسان من حبل الوريد ، فشبه قربه من عبده قرب
الإنسان من نفسه إذا دعا نفسه لأمر ما تفعله