الصفحه ٢١٥ : الصلوة وفي الدعاء
، الكعبة وبيت المقدس ، إلا ابتلاء لقومك ، فإنه صلىاللهعليهوسلم كان يصلي بمكة إلى
الصفحه ٢١٧ :
هو التطاطي ، وهو نزول من أعلى إلى أسفل ، وبه سمي الساجد ساجدا ، لنزوله
من قيامه.
(وَلَئِنْ
الصفحه ٢٢٢ : ) فأعلمه أنه الحق من ربه ، فساواهم في الطريق الموصلة
إلى العلم به نصا ، ثم قال (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا
الصفحه ٢٢٩ : إِلَيْهِ
راجِعُونَ) عند مفارقة الحال ، فالرجوع فيها إلى الله ليزول عنه
ألمها ، فأثنى الله على من يقول إذا
الصفحه ٢٣٧ : لا يشعرون ، لذلك قال
تعالى : (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إلى آخر الآية (وَاخْتِلافِ
الصفحه ٢٤٣ : إلى الأكل مما يعلم أن ذلك حلال
____________________________________
نَعْبُدُهُمْ
إِلَّا
الصفحه ٢٦٨ : : (وإن
تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا) ليس على ظاهره ، لأن قربه سبحانه من العبد بنوره
ولا تتفاوت درجاته
الصفحه ٢٧٧ : عليه من
المعارف الإلهية المختصة بشهر ذي الحجة ، ويجني ثمرة العدد في المعارف الإلهية ، لأن
العدد له حكم
الصفحه ٢٧٩ : ربه إلى عباده ، لم يشرع له أن يبدأ
بالقتال ، والمشروع له وللمؤمنين أن يبدؤوا بدعائهم إلى الإسلام ، فإن
الصفحه ٢٨٣ : الطائفة.
(وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ وَأَحْسِنُوا
الصفحه ٢٨٧ : القدوم ، وأخّر السبعة إذا رجع إلى أهله ، فهناك يأخذها
منه ، والقارن عندنا أن يهلّ بالعمرة والحج معا
الصفحه ٢٨٨ : حاضِرِي الْمَسْجِدِ الْحَرامِ) يريد بذلك إجازة الصوم في أيام التشريق من أجل رجوعه
إلى بلده ، لا أن المكي
الصفحه ٢٩٥ :
إشارة ـ عرفات هي موقف حصول المعرفة
بالله ، فإنه لما وصل الحاج إلى البيت ، ونال من العلم بالله ما
الصفحه ٣٠٠ :
وعرف أن الإقامة فيها في النشأة الآخرة إلى غير ما نهاية ما عرفنا ذلك ،
وما خرجنا في كل حال من موت
الصفحه ٣٠٢ :
معد حتى يظهر ، إلا الأماكن التي عيّنها الله ، فإنها ترجع إلى الجنة يوم
القيامة ، مثل الروضة التي