الصفحه ١٣٦ : العجل إلها من دون الله (٥٣) (ثُمَّ عَفَوْنا عَنْكُمْ مِنْ بَعْدِ
ذلِكَ) إشارة إلى الاتخاذ ، أي لم ندخر
الصفحه ٢٨٩ :
الحرم مما رد الأعلام إلى البيت ، فإنه من لم يكن فيه فليس بحاضر بلا شك ،
فلو قال تعالى في حاضر
الصفحه ٣٨٧ : يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قالَ بَلْ لَبِثْتَ مِائَةَ عامٍ فَانْظُرْ
إِلى طَعامِكَ وَشَرابِكَ لَمْ
الصفحه ٥١٨ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٥ : يعرفنا فيها
بأحوال غيرنا وما كان منهم ، وإلى أين كان مبدؤنا ، وإلى أين كانت غايتنا ، وهو
الطريق الواحد
الصفحه ٤٩ : عن الحق تعالى ، رغما منه بطريق
السمع غالبا ، ويخلص إلى القلب فيتلقاه القلب بالقبول ، وذلك يكون نفس
الصفحه ١٣٣ :
لِقَوْمِهِ يا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنْفُسَكُمْ بِاتِّخاذِكُمُ الْعِجْلَ
فَتُوبُوا إِلى بارِئِكُمْ
الصفحه ٢٧٣ : إِلَى اللَّيْلِ) كلمة إلى هنا تقتضي دخول الحد في المحدود ، وعنه صلىاللهعليهوسلم أنه قال : إذا غابت
الصفحه ٣١٤ : ، تعالوا ننطلق إلى أبينا آدم
فنسأله أن يسأل الله لنا أن يريحنا مما نحن فيه فقد طال وقوفنا ، فيأتون إلى آدم
الصفحه ٣٧٤ : ء ،
وتعزية له لما لقيه من بني قريظة والنضير ، ولما كانت الأنبياء قد جعلها الله
صنفين : صنف أرسلهم إلى الخلق
الصفحه ٤٢٢ : ، ولا هو نور محض ، فله وجهان : وجه إلى الليل ،
ووجه إلى النهار ، وهو الوقت الذي بين الفجرين ، الفجر
الصفحه ٤٢٤ :
علما لكون المخبر هو الله ، فقال (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) قال رسول الله
الصفحه ٤٢٥ : إِلهَ إِلَّا هُوَ) نظير الشهادة الأولى التي له ، فحصلت شهادة العالم له
بالتوحيد بين شهادتين إلهيتين
الصفحه ٥٦٣ : في سبيل الله ـ إشارة واعتبار ـ لما
كان معنى الزكاة التطهير كان لها من الأسماء الإلهية الاسم القدوس
الصفحه ٤٠ : القرآن ، قال يا ولدي إذا كان
هذه الليلة فتب إلى الله وتأهب واعلم أن المصلي يناجي ربه ، وأنك واقف بين يديه