الصفحه ٣٩٩ : تُظْلَمُونَ (٢٧٩) وَإِنْ كانَ ذُو
عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ
الصفحه ٤١٢ :
تُوبُوا إِلَيْهِ) ونبه تعالى أن آياته المحكمة ترجع أعدادها إلى آية
واحدة محكمة وهي (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ
الصفحه ٢٧٠ :
فيها صائمين ، فهي صفة تصحبكم إلى ليلة عيد الفطر ، ولو كانت إضافة ليلة
الصيام إلى المستقبل لم تكن
الصفحه ٤٦٦ : )
وَأَطِيعُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (١٣٢) وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٥٢٨ :
الاشتراك ، وما ثمّ عقل يدل على خلاف هذا ولا خبر إلهي في شريعة تخلص الفعل
من جميع الجهات إلى أحد
الصفحه ٤ : القرآن في قوله تعالى في آل عمران (وَلَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا) فانظره هناك».
هذا يؤكد وجود
الصفحه ٥٣ :
كل قوة وآلة بما يخصه من العمل ، وذلك نوعان : نوع غايته والمقصود منه
العلم والإدراك لا غير ، وذلك
الصفحه ٥٨ : الصلاة إلى البشر بمعنى الرحمة ، والدعاء
والأفعال المخصوصة المعلومة شرعا ، فجمع البشر هذه الثلاث المراتب
الصفحه ٩٠ : الاستواء المنسوب إلى ربنا تعالى في
كتابه بمعنى اعتدل أي قام بالعدل ، وأصله من قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ
الصفحه ١٢٤ : القدر إلى الله ، قال تعالى (وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْها
الصفحه ٣٧٨ : يوقع به ، فلم يعن عليه ، وهرب داود أمامه ،
وندم طالوت على ما جرى منه في حق داود ، فتاب إلى الله من ذلك
الصفحه ٥٩ : ذلك لا يقف عنده شيء ، وجعله تعالى
إنفاقا لأنه له وجه ونسبة إلى الحق ، ووجه ونسبة إلى الخلق ، لأنه من
الصفحه ١٠٢ : يقع به التصريف في الدنيا
إلى يوم القيامة ، ويتضمن ما في العالم من حركة وسكون ، واجتماع وافتراق ، ورزق
الصفحه ١٠٣ :
في منزلة الرسل خلفاء من عند الله ، وهم الأقطاب وأمراء المؤمنين إلى يوم
القيامة ، فمن هؤلاء النواب
الصفحه ١٠٤ : آدم إلى آخر الرسل عليهمالسلام ، وقد أبان صلىاللهعليهوسلم عن هذا المقام بأمور : منها قوله