الصفحه ٤١٣ : بحكم الوضع المصطلح عليه ، فهو وإن عرف تأويله فلم يزل عن حكمه متشابها ،
فغاية علم العالم الذي أعلمه الله
الصفحه ١٥ : سبحانه عندهم الوجهين ، فيسمون ما يرونه في نفوسهم إشارة ، ليأنس
الفقيه صاحب الرسوم إلى ذلك ، ولا يقولون في
الصفحه ٢١ : عن مالك ، وروي عنه أنه إن قرأها في ركعتين من
الرباعية أجزأه ، وقال الحسن البصري وكثير من فقهاء البصرة
الصفحه ٢٧ : الامتنان فهي التي تنال من غير استحقاق بعمل
، وبرحمة الامتنان رحم الله من وفقه للعمل الصالح الذي أوجب له
الصفحه ٢٧٧ : ، فأكثره تعبد محض لا يعقل له معنى عند الفقهاء ، فكان بذاته عين
الحكمة ما وضع لحكمة موجبة ، وفيه أجر لا يكون
الصفحه ٣٤٧ : مباداة ، هذا اصطلاح الفقهاء ، وحكم
الكل حكم الخلع ، وهل هذا النوع من فراق يسمى طلاقا فيعتد به في الثالثة
الصفحه ٣٨٦ : الإحساس بعين ما هو به
محس ، ولكن الله ما هداه ، أي ما وفقه للإيمان (وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٤١٤ : المنتسبين إلى الحديث
والفقه ، وأشاعه في العامة والخاصة ، من اعتقاد ظواهر الآيات المتشابهة في أسمائه
تعالى
الصفحه ٤٣٤ : الأولية التعلق
، التي بها وفقه ، واعلم أن الله عزوجل يعامل عباده بما يعاملونه به ، وإن كان ابتداء الأمر
الصفحه ٤٧٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وذهلت الجماعة ، وقالوا ما حكي عنهم إلا الصديق ، فإن
الله تعالى وفقه
الصفحه ٤٩٥ :
الموصي في المال الذي له فيه تصرف ، وتقديم الوصية على الدّين حكم الله ، وهذا
خلاف ما عليه اليوم الفقهاء في
الصفحه ٥٤٢ : والنائم وقت
تذكره واستيقاظه من نومه ، وهو مؤد ولا بدّ ، ولا يسمى قاضيا على الاعتبار الذي
يراه الفقهاء ، لا