الصفحه ٥٥٨ : وَآمَنْتُمْ وَكانَ اللهُ شاكِراً عَلِيماً (١٤٧)
لا
يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ
الصفحه ٥٠٥ : مائية وترابية ، فإن النشء الإنساني لم
يكن إلا من تراب كآدم ، وماء كبني آدم ، فقال خلقكم من تراب ، ومن ما
الصفحه ٥٤٦ : خَيْرَ فِي
كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ
إِصْلاحٍ بَيْنَ
الصفحه ٣٧٩ : مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ
بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ
الصفحه ٩٨ : : إنه خليفة ، فكيف بهم
لو لم يقل لهم ذلك؟ فلم يكن ذلك إلا لبطونه عن الملائكة ، وهم من العالم الأعلى
الصفحه ٥٣٠ : منه
إيجاد مثل هذا الفعل ، فلا يكون سوءا إلا من يجده سوءا أو من يسوءه وهو نفس
الإنسان ، إذ لا يجد الألم
الصفحه ١٩٢ : الأوصاف كلها فلم ير جزء منه إلا مستغرقا فيه على ما
يرضاه منه ، كان عبدا كليا ، وقال له الحق تعالى إذ ذاك
الصفحه ١٧٤ :
(وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى تِلْكَ أَمانِيُّهُمْ
قُلْ
الصفحه ٢٦٨ :
بطلب الزيادة منه إلا وقد علم أن عين حصول العلم المطلوب هو عين السعادة ، ما فيه
مكر ولا استدراج أصلا
الصفحه ٢٦٤ : منه إلا الله
تعالى ، لأنه ترك وليس بعمل وجودي فيظهر للبصر ، أو يعمل بالجوارح ، فهو مستور عن
كل ما سوى
الصفحه ٥٦٩ : الحق من عباده إلا أن يعلموا أنه إله واحد لا شريك له في ألوهته : (سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ
الصفحه ٨٠ :
وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ)
(٢٤)
ثبت أنه ما من
أحد إلا سيكلمه الله ليس بينه وبينه ترجمان ، فينظر
الصفحه ٢٨ :
وما أصابت المصائب من أصابته إلا جزاء بما كسبت يده ، مع كونه يعفو عن كثير
، وكذلك ما ظهر من الفتن
الصفحه ٢٢٢ : لبيد : ألا كل شيء ما خلا الله
باطل
____________________________________
الضمير من هو ،
فقال تعالى
الصفحه ٢٤ : خرج حمد من محاميد الكتب المنزلة من عنده عن هذا
التقسيم. الحمد لله تملأ الميزان ، لأنه كل ما في الميزان