الصفحه ٣٤٧ : شهود أو ما يقوم مقام الشهود ، من حركة لا تصح إلا من
مالك غير مطلق ، وكذا هو عند كل محقق ... (وَمَنْ
الصفحه ٢٣٥ : ذكر الله
أنهم يتبرؤون منهم يوم القيامة ، وما أخذوا إلا من كونهم فعلوا ذلك من نفوسهم لا
أنهم جهلوا قدر
الصفحه ٢٣ : عين قيام الصفة به ، فلا
محمود إلا من حمده الحمد ، لا من حمد نفسه ، ولا من حمده غيره ، فإذا كان عين
الصفحه ٥٦٤ : الوجود ، وهو ظهور الذوات والأعيان ،
وأما السّنة (فلا حول ولا قوة إلا بالله) وأما اعتبار من تجب عليه
الصفحه ٥٥٣ : مؤمن ، لأن ما في العالم
إلا من هو ساجد لله إلا بعض الثقلين من الجن والإنس ، فإن الإنسان الواحد منهم
الصفحه ٤٠١ : وتعليما إلهيا فيما لا يكون ذوقه إلا من فتوح
المكاشفة لا من طريق الأدلة بالبراهين هو قوله تعالى
الصفحه ١٠٠ : أكمل صورة ، وما ثم كمال إلا صورته تعالى ، أخبر أن آدم خلقه على
صورته ليشهد فيعرف من طريق الشهود ، فأبطن
الصفحه ٤٢٢ :
سمائه التستر عن الميل إلى المتشابه. وقد ذكر تعالى أنه ما يتبعه إلا من في قلبه
زيغ.
[سورة آل عمران
الصفحه ٤٣٢ : رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) فمن رأفته أن حذرنا نفسه ، فإنه من ليس كمثله شيء لا
يعرف أبدا إلا بالعجز عن معرفته
الصفحه ٥٦ : يوثق بإيمانه ولا يخالط نوره بشاشة القلوب ، فإن صاحبه
لا ينظر إليه إلا من خلف حجاب دليله ، وما من دليل
الصفحه ٤٤٦ : تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ
إِلاَّ مِنْ بَعْدِهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ
الصفحه ٢٢١ : ، وكذلك إذا خرجت منها ما قبلتك إلا ما يواجهك منها
سواء أبصرتها أوغابت عن بصرك ، وليس في وسعك أن تستقبل
الصفحه ٣٣٤ : يكون إلا كذلك ، لا أنه الراجع من
المخالفة إلى الطاعة ، فإن التائب راجع إليه من عين المخالفة ولو رجع ألف
الصفحه ٣٣١ : إلا تقليدا ، ولولا إخباره ما دل عليه عقل ، وهكذا جميع ما لا
يتناهى من المعلومات التي يعلمها ، هي كلها
الصفحه ٤٠٤ : بما يلقي إليهم
الروح ، فلا يأخذون التشريع إلا من الروح الذي ينزل به على قلوبهم ، وهو تنزيل
خبري لا