الصفحه ٣٣٥ : الطهارة ظاهرا وفي الحقيقة ليس
كذلك ، ولهذا أحبهم الله فإنها صفة ذاتية له يدل عليها اسمه القدوس ، فأحب نفسه
الصفحه ١٤٤ : (قالُوا أَتَتَّخِذُنا هُزُواً قالَ
أَعُوذُ بِاللهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجاهِلِينَ) لأن الجهل صفة مذمومة
الصفحه ٤٣٦ :
(قُلْ أَطِيعُوا اللهَ
وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ الْكافِرِينَ)
(٣٢
الصفحه ١٤٠ : وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ
وَالْمَسْكَنَةُ وَباؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ٥٢٦ : موجود العين ،
فموضع الصورة أو محلّ الصورة من المادة يحدث له الوجود بحدوث الصورة في حال ما ،
لا في كل حال
الصفحه ٥٥٤ :
المؤمن بالله لا يقال له : آمن بالله فإنه به مؤمن ، وإن احتمل أن يؤمن به
لقول هذا الرسول الخاص على
الصفحه ٢٣٣ :
الصفا والمروة ذلك ، فعند ما يرقى في الصفا يعتبر اسمه من الأسف ، وهو حزنه على ما
فاته من تضييع حقوق الله
الصفحه ٢٥٨ : غير ، فطابق لفظ القرآن ما
أعلمنا به رسول الله صلىاللهعليهوسلم في عدد أيام الشهر ، فقال : [الشهر
الصفحه ٨٢ : الرؤية متى
شاؤوا ، والذي تولى بناء الجنات كلها هم الاثنا عشر ملكا ، ملائكة البروج ، إلا
جنة عدن فإن الله
الصفحه ١٣٥ :
وَاشْرَبُوا مِنْ رِزْقِ اللهِ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ)
(٦٠)
إشارة ـ علم
الاثنتي عشرة عينا
الصفحه ١٩٣ : ، فالخليفة له فيه تذكرة
لأنه مفطور على النسيان والسهو والغفلة ، فيذكره اسم الخليفة بمن استخلفه ،
والإمام ربما
الصفحه ١٢٨ : نفسه إذ لا مثل له ، وهو قوله تعالى (كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى كُلِّ
قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) فهو
الصفحه ٢٩١ :
فإن الله
أخبرنا أن الكعبة أول بيت وضعه للناس معبدا ، والحج في اللسان تكرار القصد إلى
المقصود ، والعمرة
الصفحه ٢٠٩ : يوسف وبنيامين
، وولد ليعقوب من سريتين كانتا له ، الواحدة اسمها زلفى والأخرى بلها ، أربعة نفر
: دان
الصفحه ٤٢٤ :
علما لكون المخبر هو الله ، فقال (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ) قال رسول الله