الصفحه ٣٥ :
له فما هو محمود أصلا ، وجاء قوله تعالى (رَبِّ الْعالَمِينَ) بالاسم الرب على ما يعطيه من الثبات
الصفحه ٣١ : ما استحققناه من غضب الله ، فيرحمهمالله برحمة الامتنان وهي الرحمة الثالثة بالاسم الرحمن ،
فيزيل عنهم
الصفحه ٣٩٨ : النفس ، والصلابة في دين الله ، فالزكاة من حيث
اسمها صدقة شديدة على النفس ، فإذا أخرج الإنسان الصدقة
الصفحه ٣٨٤ :
الَّذِينَ آمَنُوا) نسب الله لنفسه الولاية بتعلق خاص للمؤمنين خاصة ، وذلك
من اسمه المؤمن ، والمؤمن من يعطي
الصفحه ٨ : للآخر ، وكله كلام الله ، ولما
كان جامعا لهذه الحقائق وأمثالها استحق اسم القرآن ، فإنه ما سمي قرآنا إلا
الصفحه ١٢ : له ، وليس يوجد هذا في غير كلام الله وإن احتمله اللفظ ،
فإنه قد لا يكون مقصودا للمتكلم به ، لعلمنا
الصفحه ١٣١ : خيرا تلقه
، فإن الله ما يوجد إلا عند ظن العبد به فليظن به خيرا.
(يا بَنِي إِسْرائِيلَ
اذْكُرُوا
الصفحه ٣٢٧ : أن يريد الله بالإثم اسم الخمر في قوله : (إِنَّما حَرَّمَ
رَبِّيَ الْفَواحِشَ ما ظَهَرَ مِنْها وَما
الصفحه ٤١٠ :
الأسمائية ، حتى نسبة الألوهة التي بها تسمى الله الله ، فكل اسم هو للحي
إذا حققت الأمر ، فيسري سره
الصفحه ٤٥٤ : أبدا ،
فإن الله هو الغني ، وكذا الاسم الإلهي الأحد ، فلا يتجلى في هذا الاسم ، ولا يصح
التجلي فيه ، وما
الصفحه ٣٦٨ :
وهو الاسم الذي يتضمن الأسماء الإلهية التي تطلبها الأكوان كلها لاتساعه ،
وهي أكثر من أن تحصى كثرة
الصفحه ٢٩٥ :
إشارة ـ عرفات هي موقف حصول المعرفة
بالله ، فإنه لما وصل الحاج إلى البيت ، ونال من العلم بالله ما
الصفحه ٦٤ : )
(٨)
لم سمى الله
تعالى البشر الناس؟ ـ من باب الإشارة ـ الناس اسم فاعل من النسيان معرّف بالألف
واللام لأنه
الصفحه ١٧٧ : فِيهَا
اسْمُهُ) وأمر برفعها عما يجوز من العمل في البيوت ، فقال : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ٢٣٥ : ذكر الله
أنهم يتبرؤون منهم يوم القيامة ، وما أخذوا إلا من كونهم فعلوا ذلك من نفوسهم لا
أنهم جهلوا قدر