الصفحه ٣٨٢ : ما جاء هذا الاسم ، حيث جاء في كلام الله ببنية فعيل
فقال : «عظيم» وهي ببنية لها وجه إلى الفاعل ، ووجه
الصفحه ١٠٩ : ءَ كُلَّها) فما بقي اسم في الحضرة الإلهية إلا ظهر له ، فعلم جميع
أسماء خالقه ، وهي الأسماء التي ما أثنت
الصفحه ٤٨٤ : ء ، فإن قلت : كيف يرث الله السموات والأرض وهي ملكه؟ قلنا : يرثها
الاسم الإلهي الوارث من الأسماء الإلهية
الصفحه ٣٧١ : أن
الصدق سيف الله في الأرض ، ما قام بأحد ولا اتصف به إلا نصره الله ، لأن الصدق
نعته والصادق اسمه
الصفحه ٥٠٥ : ، لأن الأرض
تعم هذا كله ، فإذا فارق الأرض انفرد باسم خاص له ، وزال عنه اسم الأرض فزال حكم
الطهارة منه
الصفحه ٢١ : في
أولها أفعال تطلب الباء من بسم الله. أذكرها في موضعها أن شاء الله «الله» إسم
للذات وإن كان يجري
الصفحه ٣٨١ : خلقه من ذاته ، فإن أعلى الموجودات وأعظمها من
وجب له الوجود لنفسه استقلالا ، وكان له الغنى صفة ذاتية لم
الصفحه ٢٦٤ : علما ، وجعل لك في كل أمر حكمة وحكما ، أن رمضان اسم من أسماء الله
تعالى ، وهو الصمد ، ولما كان مجي
الصفحه ٩٧ : تممت له الصورة الإلهية ، ولا يكمل إلا بالمرتبة ،
ومن نزل عنها فعنده من الصورة بقدر ما عنده ، ألا ترى
الصفحه ٢١١ : المعنى الذي هو دين اليهودية أو النصرانية وإن حدث الاسم فقد
أكذبكم الله في كتابكم وكتابنا ، فلهذا قال الله
الصفحه ٢٣٦ :
والثلاثين توحيدا المذكورة في القرآن ، وهو توحيد الواحد بالاسم الرحمن
الذي له النفس ، فبدأ به فنفى
الصفحه ٢٦ : لاسم إلهي وبين
اسمين من أسماء الله ، فلا بد أن يكون للاسم معنى فيه ، فينبغي للمفسر أن لا يغفل
عن هذا
الصفحه ٣٩٤ : ، واسم الفاعل منها حكيم ،
فلها الحكم ، واسم الفاعل من الحكم الذي هو أثرها حاكم وحكم ، وبهذا سمي الرسن
الصفحه ٤٥٣ :
عندنا قبل البلوغ كتب الله له تلك الحجة عن فريضته ـ إشارة ـ (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ) إشارة إلى النسيان
الصفحه ٨١ : النار ،
وجعل الله في كل جنة مائة درجة ، بعدد الأسماء الحسنى والاسم الأعظم المسكوت عنه
لوترية الأسما