الصفحه ٥٣٨ :
ذكر في تمام الآية (وَمَغْفِرَةً
وَرَحْمَةً وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً) كان حرف وجودي ، ويطلق
الصفحه ١٨٤ :
(وَقالُوا اتَّخَذَ
اللهُ وَلَداً سُبْحانَهُ بَلْ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ
الصفحه ٣٤٨ :
عليه في نفسها ، وذلك الحد هو عين عبوديتها ، وحدّ الله هو الذي يكون له ،
فإذا دخل العبد في نعت
الصفحه ٥١٥ : محجة الاهتداء ، فاعدل بين أودلاك ، بطرفك وتلادك.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ٥١٦ :
ولم يكن له من نفسه إذن من الله تعالى أن يأمر وينهى ، فهو رسول مبلّغ
رسالات ربه. وبهذا بان لك
الصفحه ١٦١ :
(بِئْسَمَا اشْتَرَوْا
بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ بَغْياً أَنْ
الصفحه ٣١٦ :
بعضهم (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي) إشارة إلى قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٨ :
للرسل ، وكذلك الإنذار في مخالفة الله تعالى وأوامره ، أما قوله تعالى : (فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٢ :
من دخله خلل في إيمانه ، فإن الله يخذله على قدر ما دخله من الخلل ، أي
مؤمن كان من المؤمنين
الصفحه ٣٧٥ :
أقام عليه قبة الوجود ، جعله أعلى المظاهر وأسناها ، صح له المقام تعيينا
وتعريفا ، فعلمه قبل وجود
الصفحه ٥٣١ :
الرَّسُولَ
فَقَدْ أَطاعَ اللهَ)
، وقال (فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ
اللهِ) فوقعت المخالفة
الصفحه ٢٣٤ :
ذلك الموضع ، وهو في كل حال سالك ، فانحداره إلى الله ، وصعوده إلى الله ،
واستواؤه مع الله ، وهو في
الصفحه ٣١٠ :
ابن أبي طالب رضي الله عنه (١) قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن في القيامة لخمسين موقفا ، كل
الصفحه ٣١٩ :
وقالت : هذا هو اليوم الذي أراده الله ، ولم يقل لهم نبيهم في ذلك شيئا ،
ولا علم لنا هل أعلم الله
الصفحه ٤٥٩ :
بالله العلي العظيم) ـ الوجه الثاني ـ أن العبد يرى ما يستحقه جلال الله من
التعظيم ويرى ما لله عليه