الصفحه ٨٧ : ، وشاهدناه صورة وإن لم ينفخ فيه روح للصورة الظاهرة ،
وتحقق اسم الموت ، فلا مانع للصلاة عليه بوجه من الوجوه
الصفحه ٣٢٨ : النبيذ وفي ضرب الحاكم له ، وما هو في حقه إقامة حد
عليه ، وإنما هو أمر ابتلاه الله به على يد هذا الحاكم
الصفحه ٤١٧ :
إِلى
رَبِّها ناظِرَةٌ) وتنزه عن الجهات وهو الله في السموات ، وتعالى عن
التشبيه وله الآيات
الصفحه ٢٥ :
لذاته ، وهو الله ، فإن الإمكان حكم لها لازم في حال عدمها ووجودها ، بل هو
ذاتي لها ، لأن الترجيح
الصفحه ٦٣ :
عَظِيمٌ) العذاب إنما سماه الله بهذا الاسم إيثارا للمؤمن ، فإنه
يستعذب ما يقوم بأعداء الله من الآلام ، فهو
الصفحه ٨٦ : ) بعد مفارقة الدنيا ـ صلاة الجنازة على الطفل ـ أطلق
الله علينا اسم الموت قبل نفخ الروح ، ولذلك يصلى على
الصفحه ٩٤ : ،
____________________________________
لما اقتضى عند
الله خلقنا صلاحا في نفس الأمر ، قرن التعريف لمحمد صلىاللهعليهوسلم بالاسم الرب الذي هو
الصفحه ٢٦٥ : ، فأجابهم من اسمه السميع وهو الموجب
الإجابة ، وقدم تعالى إجابته لنا إذا دعوناه على إجابتنا له إذا دعانا
الصفحه ٣٨٣ : الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ
لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ) فالاسم الرب مع هؤلاء والجبار مع الآخرين
الصفحه ٥١٩ : الأرض ، لذلك أضاف الاسم إليه عناية به
وشرفا له صلىاللهعليهوسلم ، فقال (فَلا وَرَبِّكَ)
وجعله بحرف
الصفحه ٥٣٣ : ، لم ينطلق عليهم اسم رسل مع كونهم يخبرون عن الله بالتنزل
الإلهي. فإن كان في ذلك التنزل الإلهي حكم أخذه
الصفحه ٢٧٠ :
الاسم معنى ما في النسأ وهو التأخير ، فقد كنّ أخرنّ عن هذا الحكم الذي هو الجماع
زمان الصوم إلى الليل
الصفحه ٣٧٠ : الله لاختلاف أحوالهم وإن جمعهم اسم
الكفر ، فلما رأت بنو إسرائيل إتيان الملائكة بالتابوت إلى بيت طالوت
الصفحه ٥٠٦ :
عليه اسم الزرنيخ ، فلم تجز الطهارة به بعد المفارقة ، لأن الله ما خلق
الإنسان من زرنيخ وإنما خلقه
الصفحه ٥٢٩ :
غيره ، والمرائي وإن كان لها أثر فليس ذلك من نورها ، وإنما النور يكون له
أثر من كونه بلا واسطة في