الصفحه ١٥٥ :
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ وَبِالْوالِدَيْنِ
الصفحه ١٩١ : الله؟! وكيف ذلك والقلب غافل بما هو
عليه عما جرى به لسانه ، فإذا وفقك الله وتريد أن يسمع الحق جل اسمه
الصفحه ٢٣٠ : )
(أُولئِكَ عَلَيْهِمْ
صَلَواتٌ مِنْ رَبِّهِمْ) يقول إن الله يشكرهم على ذلك (وَرَحْمَةٌ) والرحمة لا يكون معها
الصفحه ٢٧٥ : : (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلا تَعْتَدُوها) فإذا دخل العبد في نعت الربوبية وهو الله ، فقد تعدى
حدود الله ، وهي
الصفحه ٣٨٠ :
الملازم له ، فما جاء الاسم الحي إلا والقيوم معه (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) صفة تنزيه عما
الصفحه ٥٣٢ :
جميعهم مثلا بالأشاعرة فلا يزالون مختلفين ، مع كون كل طائفة يجمعها مقام
واحد واسم واحد ، وهم
الصفحه ٥٣٥ :
هذا التوحيد
السادس في القرآن ، توحيد الابتداء ، وهو توحيد الهوية المنعوت بالاسم الجامع
للقضا
الصفحه ١٧ : منه ، وإنما صح لها اسم الفاتحة من حيث أنها أول ما
افتتح به كتاب الوجود ، وجعلها الله مفتاحا له ، وهي
الصفحه ١٣٩ : ، وبضربه بها ظهر ما ظهر ، ومن لا كشف له لا يعلم أن
النبات حي ، إلا من يصرف الحياة إلى النمو ، فعلم الاثنتي
الصفحه ١٧٦ : مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
أُولئِكَ ما كانَ لَهُمْ أَنْ
الصفحه ١٨٠ : دليل
على أن الله لا يختص بجهة ، وأن نسبة الجهات إليه نسبة واحدة ، ولهذا جاء بالاسم
الواسع والعليم
الصفحه ١٩٤ : عليهالسلام بعد أن أسمعه خلافة آدم ومن شاء الله من عباده (إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً) لما علم أن
الصفحه ٢٠٦ :
من عند الله ، في الإيمان به ـ لا بالعمل بالحكم ـ ، فالشرائع كلها أنوار ،
وشرع محمد
الصفحه ٢٣٧ :
تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ
الصفحه ٣٤٢ : المولي لما لم يعتبر العلة التي لها كان التزويج ،
كره له ذلك ، وضرب له أجل ، وغفر الله له برجوعه عن ذلك