الصفحه ٣٧٦ : فضل إذ الاسم يعم هذه الحالة ،
ومن حيث ما هي رسالة بأمر ما وقع
الصفحه ٥٩ : يُنْفِقُونَ) فرضا كان أو تطوعا ، فالفرض من ذلك قد عين الله أصنافه
، ورتّبه على نصاب وزمان معين ، والتطوع من
الصفحه ٤٦٧ :
ما هو فعل لا من حيث ما هو حكم ، وإنما أخفى ذكره هنا وذكر المغفرة لقوله (إِنَّ اللهَ لا يَأْمُرُ
الصفحه ٥٦٥ : للأجسام لمناسبة الاسم ،
فإن الجسم يسمى البدن ، والإبل من أسمائها البدن ، وكون البقر في مقابلة النفوس
وهي
الصفحه ٤١ : فلحق به ، فمن قرأ (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) على قراءة الشاب فقد قرأ ـ نصيحة ـ إذا كان الله المعين
فلا تبال
الصفحه ٥٢٧ :
وَأَرْسَلْناكَ
لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً)
(٧٩)
فرفعت الاحتمال
أو نصصت على
الصفحه ٥٣٤ : اسمه المقيت.
(وَإِذا حُيِّيتُمْ
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها أَوْ رُدُّوها إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٣٦ : فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللهِ وَكانَ اللهُ
عَلِيماً حَكِيماً)
(٩٢)
ما في الخلق
الصفحه ٢٢٩ : الله بها عباده ، فقال في نعت الصابرين : (الَّذِينَ إِذا
أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قالُوا إِنَّا لِلَّهِ
الصفحه ٢٤٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً
قَلِيلاً
الصفحه ٢٩٨ :
ذكر آبائكم في هذا الموطن في قلوبكم وألسنتكم ، فإن الله تعالى يقول : (أَنِ اشْكُرْ لِي
الصفحه ٣٥٥ :
الله وما أخذه ، وهو تحت حكم سلطان الاسم الحليم ، فهو كالمهمل فلا يدري هل
تسبق له العناية بالمغفرة
الصفحه ٣٨٦ :
أخفى في نفس الأمر وأبعد ، وهو أوضح عند الحاضرين ، فقال : (فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ
الصفحه ٢٤ : سبحانه. قوله (رَبِّ الْعالَمِينَ) يقول مصلح العالم ، واسم العالمين هنا كل ما سوى الله ،
الصفحه ٣٨ : بخاطره في دكانه أو تجارته ، ثم قال الله يقول العبد (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ
صِراطَ الَّذِينَ