الصفحه ٢١٢ :
____________________________________
والجحود ،
ويحتمل أن يكون من هنا في قوله : (مِنَ اللهِ) كقولنا إذا شهدنا لأحد بأمر ، هذه شهادة منّي له بذلك
الصفحه ٢٢٨ : ، ولما قال قائل ، إنما
نهينا أن نقول خاصة ، قلنا في قوله : (بَلْ أَحْياءٌ) جوابك ، ثم زاد الله في بيان
الصفحه ٢٤٧ :
، لأنه جاءهم بما يخالف ما كان عليه آباؤهم ، فلم يعلموا ذلك ولا استعملوا عقولهم
في النظر فيه (١٧٣) قوله
الصفحه ٢٤٨ : عمّ ، ومن جعله للتعريف حمله على الدم المسفوح في قوله تعالى : (أَوْ دَماً مَسْفُوحاً) فقيده ، فاتفق
الصفحه ٢٦٤ : الاسم الإلهي (فاطِرِ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) وجب الفطر على الأرواح من قوله «السماوات» وعلى الأجسام
من
الصفحه ٢٧٤ : ، وأما قول النبي عليهالسلام : [إن بلالا ينادي ليلا فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم
مكتوم] فهو قولنا : إن
الصفحه ٢٨٢ :
عن القتال في الحرم ، وهذا الخطاب عام إلى يوم القيامة ، وقوله تعالى : (فَإِنْ قاتَلُوكُمْ
الصفحه ٢٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قاله أو عمله ، ومطلوبنا بالعلم ما يفهم من ذلك القول
والعمل حتى يحكم في
الصفحه ٢٩٦ : قوله تعالى (فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ
الْحَرامِ) فالمزدلفة من الزلفى وهو القرب ، فالوقوف في
الصفحه ٣٠٥ : في قوله تعالى : (هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ
الصفحه ٣٠٩ : يصورون الأصنام ، وهو قوله : (أَتَعْبُدُونَ ما تَنْحِتُونَ) فكانوا ينحتون لهم الأخشاب والأحجار ليعبدوها من
الصفحه ٣٤٢ : ، وأنه لا يقع بانقضاء المدة عنده ولا بالعزم ،
فإن العزم غير مسموع ، لكن قوله : (عَلِيمٌ) قد يكون بما عزم
الصفحه ٣٦٧ : دعت بالبركة فيما باع وما اشترى ، فأما البركة فيما باعه ،
فهو قوله عليهالسلام في الصدقة ، تقع بيد
الصفحه ٤٠١ : المواطن مقامهما ، وهو قبول الحاكم قولها في حيض العدة ،
وقبول الزوج قولها في أن هذا ولده مع الاحتمال
الصفحه ٤١٢ : هي
الآيات المحكمات ، والآيات المحكمات هي الآيات الدالة على وحدانيته تعالى ، بدليل
قوله تعالى في أول