الصفحه ٢٧ :
رحمتين ، هو قوله الرحمن الرحيم ، وضمن الآية الثالثة منها أيضا رحمتين ،
وهما قوله الرحمن الرحيم
الصفحه ٣٨ : ويستعين على ذلك الحد ، ومتى لم يكن المصلي بهذه
المثابة من جمع عالمه على عبادة ربه لم يصدق في قوله
الصفحه ٤٧ : فيه فاعل ولا مفعول ، وهو
مرفوع فلم يبق إلا أن يكون مبتدأ ، وجاء بعد قوله (الم) إشارة إلى موجود بيد أن
الصفحه ٥٤ : وهو
قوله لا تفعل ، والمأمور به هو الذي يتعلق به العمل وهو قوله افعل ، وما آتاكم
الرسول فخذوه وما نهاكم
الصفحه ٥٩ : الدليل ، وإنما
هو من حيث ما جاء به الخبر من قوله : (وَإِلهُكُمْ إِلهٌ
واحِدٌ) وشبه ذلك ، فصدّقنا قوله
الصفحه ٦٧ : تحصل منه للمؤمن ، ومن قرأ «يكذبون»
مخففا من الكذب في قوله (آمَنَّا بِاللهِ
وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ) فهي
الصفحه ٨٨ :
من قوله (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) وقد ورد في الخبر أن ما سكت عن
الصفحه ٨٩ : سهل عن ابن عباس رضي
الله عنهما أنه فسر قوله تعالى (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى
السَّماءِ) قال : علا أمره
الصفحه ١١٨ : منها حيث شاء ، ثم نهاه عن قرب شجرة
مشار إليها أن يقربها ، فوقع التحجير والنهي في قوله حيث شئتما لا في
الصفحه ١٢٣ :
ولا في المستقبل ، ولهذا أتى سبحانه بفعل الحال في قوله : (وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) فإن هذا الفعل
الصفحه ١٣٧ : فقال تعالى وجل (٥٦) (وَإِذْ قُلْتُمْ يا
مُوسى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ) الآية ، إلى قوله (تَشْكُرُونَ) قص
الصفحه ١٤٧ :
الحياة بالضرب قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «فضرب بيده بين كتفي فوجدت بردها بين ثديي ، فعلمت
علم الأولين
الصفحه ١٥٥ : ذلك قوله (وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً) أي برا بهما عاما ، وهو حجتنا على من يلزمنا الوقوف عند
التأفيف
الصفحه ١٥٦ : ، وقوله (وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً) أي ألقوهم بالبشاشة وطلاقة الوجه والقول الحسن ، قال
تعالى (لا خَيْرَ
الصفحه ٢٠١ : المكان بلا شك ، فأراد وضعها وإسماعيل ، وقوله : (مِنَ الْبَيْتِ) من أجل بناء البيت ، وإسماعيل يرفعه معه