الصفحه ٦٦ : آثروه ، وقوله تعالى (أَلِيمٌ) اعلم أن قيام الألم ووجوده في نفس المتألم ، ما هو
السبب المربوط به عادة
الصفحه ١١٧ :
، وأما باطنه فمجهول. ومن هذه الآيات نعلم أن أول أمر ظهر في العالم الطبيعي هو
قول الله تعالى لإبليس : اسجد
الصفحه ١٢٨ : نفسه إذ لا مثل له ، وهو قوله تعالى (كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى كُلِّ
قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ) فهو
الصفحه ١٤٣ : العمل بما فيه ، فيكون وقوفكم عليه وقراءتكم له محرضا وتقوية على العمل به ،
ويؤيد هذا قوله (وَاذْكُرُوا ما
الصفحه ١٤٨ : أموالهم كثير على ما حكي ، وأما قوله (وَإِذْ قَتَلْتُمْ) وما قتله إلا واحد ، فهو راجع إلى قول بعضهم لبعض
الصفحه ١٦٢ : يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ إِنْ
____________________________________
من قوله (عَلى مَنْ يَشاءُ) أن
الصفحه ١٧٣ : .
____________________________________
بِالْإِيمانِ) وهو قوله : (اشْتَرَوُا
الضَّلالَةَ بِالْهُدى) وقد شرحناه قبل (فَقَدْ ضَلَّ) يقول : فقد حاد عن
الصفحه ١٧٤ : البقرة في قوله : (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(قُلْ هاتُوا
الصفحه ٢٤٩ : إِثْمَ عَلَيْهِ) أي لا حرج عليه في ذلك من ذلك ، وقوله : (إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) والمغفرة تستدعي
الصفحه ٢٥٠ :
____________________________________
شرفا لذلك نفاه
عنهم ، وقوله : (اخْسَؤُا فِيها) على هذا يكون كلام الملك عن الله قال تعالى : (فَأَجِرْهُ
الصفحه ٢٦٨ : بالله ، وأما وصفه تعالى بالقرب في
قوله تعالى : (وَإِذا سَأَلَكَ
عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ) وقوله
الصفحه ٢٩٧ : لاجتماع قبائل العرب في هذه الأيام ، تريد بذلك الفخر والسمعة ، فهذا
معنى قوله : (كَذِكْرِكُمْ
آباءَكُمْ) أي
الصفحه ٣٤٥ : ، وقوله : (إِنْ أَرادُوا
إِصْلاحاً) يعني البعولة إن أراد الزوج بالرجعة إصلاحا ، فإن أراد
ضرارا بها فهو آثم
الصفحه ٣٧٠ :
نصبت ، مثل قوله تعالى في تابوت بني إسرائيل إن الله قد جعل فيه سكينة ،
وهي صورة على شكل حيوان من
الصفحه ١٥ : ، ومنه آيات خاطبنا بها لنخاطبه بها ، وهي على قسمين : خاطبنا بآيات
لنخاطبه بها مخاطبة فعلية ، مثل قوله