الصفحه ٢٧٧ : ، فأكثره تعبد محض لا يعقل له معنى عند الفقهاء ، فكان بذاته عين
الحكمة ما وضع لحكمة موجبة ، وفيه أجر لا يكون
الصفحه ٣٦٣ : على نفاة الرؤية ، فقد جاءت الرؤية
هنا بإلى وليست هنا الرؤية بالبصر بلا شك ، فإنه خطاب لمحمد
الصفحه ٧٨ :
____________________________________
السلام : من
الكبائر أن تجعل لله ندا وهو خلقك ، فمن عجز عن الخلق فليس بإله ، فالخلق أخص
الصفحه ٩٠ : ء عرشي ، فالأول تعدى بإلى قال تعالى : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ١٣٥ : وأنتم تنظرون أي تنتظرون أن
يحل بكم إن لم تؤمنوا بمحمد عليهالسلام ما حل بآل فرعون لما لم يؤمنوا بموسى
الصفحه ٢١٧ :
____________________________________
لما كانت
اليهود تقول ما بال محمد يتبع قبلتنا ولا يتبعنا في ديننا ، ثقل ذلك على النبي
الصفحه ٢٣٧ : بإله ، وإن
الصفحه ٢٣٨ : إليها ، كالنجار الذي لا يصل
إلى عمل صورة تابوت أو كرسي إلا بآلة القدوم والمنشار وغيرهما من الآلات ، مما
الصفحه ٣٦٧ : بالي بن علقمة
بن برخام بن البهر بن يهرص بن علقمة بن ناحب بن عموط بن عزريا بن صفية بن علقمة بن
أبي ياسف
الصفحه ٢٦٥ :
، أن يقول : (فَإِنِّي قَرِيبٌ) يعني منكم (أُجِيبُ دَعْوَةَ
الدَّاعِ) وهو الموجب للإجابة ، فإنه سبحانه
الصفحه ٢٧ : الأسباب
التي جعلها الحق موجبة لها بهم ، ومن عدا هؤلاء فينتظرونها من باب المنة ، فإن
التقييد من صفة الخلق
الصفحه ٣٦ : إذا
تعقل التألم وطلب النفور عن الأسباب الموجبة للألم واجتنبها ، فإن له كفارة فيها
لما صدر منه مما آلم
الصفحه ٦٦ : الموجبة
للآلام النفسية عادة ، إذا حصلت بهذا الشخص فتسمى هذه الأسباب عذابا ، وليس في
الحقيقة عذابا ، وإنما
الصفحه ٧٩ : مساقه وجمع المعاني بعضها إلى بعض
من اللفظ الحسن النظم الوجيز ، مع وجود تكرار القصة الموجب للملل ، ولا
الصفحه ١٢٥ :
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) أي أوجب فهو الموجب على نفسه ، ما أوجب غيره عليه ذلك
فيكون مقيدا بغيره ، فقيد