الصفحه ٢٥٢ :
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثى بِالْأُنْثى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ
شَيْءٌ فَاتِّباعٌ
الصفحه ٣٠٦ : بآدميين ، فعلى مثل ذلك قس إتيان ربنا سبحانه في صور الأعمال ،
وأنه لا يلزم من إتيانه في صور الأعمال أن يكون
الصفحه ٢١١ : مِنَ اللهِ وَمَا اللهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (١٤٠)
تِلْكَ
أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَها ما كَسَبَتْ
الصفحه ٥٤٦ : قطعا.
(وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٣٩٧ :
وهم مبرؤون في العطاء والأخذ مع غاية الاستقامة والمشي على سنن الهدى
والأدب المشروع ، فيكونون عند
الصفحه ١٥٨ : فَعَّالٌ لِما يُرِيدُ) ما قال إن الحال التي هم فيها لا تنقطع كما قال في
السعداء والذي منع من ذلك قوله
الصفحه ١٨٧ : عرشا له ، سئلت عائشة عن خلق رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالت : كان خلقه القرآن ، فما من آية في القرآن
الصفحه ١٨٨ :
من الرمية ، لا ترى فيه أثرا من دم الرمية ، فإنه ما كل تال يحس بنزول
القرآن لشغل روحه بطبيعته
الصفحه ٤٠ : ؟ قال لا ما قدرت على أكثر من نصف القرآن ، قال يا ولدي
هذا حسن إذا كان في هذه الليلة فاجعل من شئت من
الصفحه ١٧ : (وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ) لأن الأم هي الجامعة ، ومنها أم القرى ، والرأس أم
الجسد ، يقال أم رأسه لأنه مجموع
الصفحه ٢٢٥ : بذلك الذكر والدعاء الذي في القرآن ليخرج من العهدة ،
فإنه من ذكره بكلامه فقد خرج عن العهدة فيما ينسب في
الصفحه ٥٧٠ : نورا ، وكل ما جاء في معرض الدلالة فهو من كونه نورا ، لأن النور هو المنفر
الظلم ، والقرآن ضياء لأن الضيا
الصفحه ٣٩ : من سورة واحدة أو من سور ، فإذا فرغ المصلي من قراءة
الفاتحة قرأ ما تيسر له من القرآن وما يجري الله على
الصفحه ١٣ : القرآن
لا بد من
مناسبة بين آي القرآن من نسق بعضها إلى بعض ، فيعرف الجامع بين الآيتين وإن كان
بينهما بعد
الصفحه ١٤ : غاب عن الصواب المطلوب.
المجاز في القرآن
الذي ينبغي من
الكلام أن لا يقدّر فيه المحذوف إلا عند