الصفحه ٢٥٠ : وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ
الصفحه ٢٥٦ : عمل ابن آدم له إلا الصيام ، فإنه لي وأنا أجزي
به ، والصيام جنة ، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث يومئذ
الصفحه ٢٦٢ : الحساب بتسيير القمر والشمس ، وهو مذهب ابن
الشخير ، وبه أقول ، وإذا رؤي الهلال قبل الزوال فهو لليلة
الصفحه ٢٦٣ : عمل ابن آدم له إلا الصيام فإنه لي] أي صفة الصمدانية
وهي التنزيه عن الغذاء ليس إلا لي ، وإن وصفتك به
الصفحه ٢٧٥ : .
____________________________________
ابن ياسر وأبي
عبيدة بن الجراح ، كان أحدهم يعتكف فإذا أراد الغائط رجع من المسجد إلى أهله
بالليل فيباشر
الصفحه ٢٨٢ : غير حكم حاكم ولا ارتفاع
إليه ، وهو مذهب ابن عباس ، ومنع غيره من ذلك وقال له : ليس له أن يتعدى عليه
الصفحه ٢٩١ : النساء ، وكان ابن عباس ينشد وهو محرم :
خرجن يمشين
بنا هميسا
إن تصدق
الطير ننك
الصفحه ٣١١ : في
كل سرداق منها ألف سنة ، فيسأل ابن آدم عند أول سرداق منها عن المحارم ، فإن لم
يكن وقع في شيء منها
الصفحه ٣٢١ : أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتامى
وَالْمَساكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَما
الصفحه ٣٢٨ : عبد الله ابن عبد الرحمن بن عوف وعمر بن الخطاب وعلي بن أبي
طالب ونفر من الأنصار ، وذلك أن الرجل كان
الصفحه ٣٤٤ : الذكورة على الأنوثة ، وإن كانت الأم سببا في وجود الابن
فابنها يزيد عليها بدرجة الذكورة لأنه أشبه أباه من
الصفحه ٣٤٨ : العقد نكاح ، وبه قال ابن المسيب ،
الصفحه ٣٥١ : ذلك
بقوله : (وَاللهُ يَعْلَمُ
وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) نزلت هذه الآية في معقل ابن يسار حين عضل أخته
الصفحه ٣٦٨ :
بن إنبال بن ضرار ابن يحرب بن أفثح بن إيش بن يامين بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم
الخليل ، فقال له شمويل
الصفحه ٣٧٣ : كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ وَآتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَأَيَّدْناهُ