الصفحه ٤٨ : ظهورهم المبارك كذلك غايته ايصال الاحكام إلى العصور اللاحقة ، بل
الايصال إلى العصور اللاحقة أهم من جهات
الصفحه ٢٥٢ : هناك
اضطرار إلى الفعل ـ كما في حالة الخوف على النفس من الهلكة ـ فلا مفسدة ، وإلّا
فالمفسدة موجودة
الصفحه ٦٩ : الثاني ، وهو المتبادر الى الذهن منها ، فيصير معناها.
والله العالم. وما كان الله ليضلّ من هداهم عنه وعن
الصفحه ٢٠٤ : بحاجة
إلى أصل مؤمّن حتّى ولو كانت بدوية ، وإن اريد بذلك التمكين من إجراء ذلك الأصل في
الفرد الآخر فهذا
الصفحه ٢٧ : ء واحتمال تكليف واقعي واصل إلى مرتبة من الاهتمام المولوي التي
تعبّر
__________________
(١) أي لأنّ البرا
الصفحه ٩٨ :
الى آثاره ، إذن ليس المراد الجدّي من هذا الحديث الشريف مطابقا مع الظهور
الاستعمالي ـ عند السيد الشهيد
الصفحه ١٧ :
الشارع أمر تحديد الوظيفة العملية للشاكّ إلى عقله العملي ، وهذا خلافا للأصل
العملي العقلي فانّه لا بدّ من
الصفحه ٧١ : فيه نص.
(نعم) لو قال الصدوق «قال الصادق» لكانت
منه شهادة باستنادها إلى الإمام عليهالسلام
ولا اشكال
الصفحه ٣٥٨ : من أجازوه به من عصره إلى عصر المحمّدين الثلاثة ، وهذا واقعا مثار
للاستغراب والتعجب ، مع انّك تعرف ان
الصفحه ١٢٢ : ) بالجوابين
الآتيين وهما «دعوى انصراف أدلّة البراءة إلى حالة الشك الناشئ من غير ناحية
الامتثال والتمسّك
الصفحه ٣٥٣ : الى سند هذه الروايات فيمكن أن يعتبر حجّة من جهتين :
(الجهة
الاولى) دعوى انجبارها بعمل المشهور كما
الصفحه ٤٧ :
__________________
أهمّيتها في نظره ، وقد أشار إلى ذلك
الهداة الميامين (عليهمالسلام)
، نكتفي
الصفحه ٢٤٤ :
نجد تكاذبا أيضا (١) ، لأنّ هذه المجموعة لا تؤدّي إلى الاطمئنان (٢) بمجموع متعلّقاتها أي الاطمئنان
الصفحه ٣١٧ :
عالم التطبيق
خارجا ليقال : إنّ ما اتي به من الأقل خارجا قد (١) لا يصلح لضمّ الزائد إليه ولا بد من
الصفحه ٢٠٥ : لا (*).
(٣)
الرّكن
الثالث : أن يكون كلّ من الطرفين
مشمولا في نفسه ـ وبقطع النظر عن التعارض الناشئ