الصفحه ٤٥١ : أبي سعيد
الخدري قال : قيل يا رسول الله أنتوضأ من بئر بضاعة؟ وهي بئر يلقى فيها الحيض
ولحوم الكلاب
الصفحه ٤٦٠ : (وَيُلَقَّوْنَ فِيها) ، قرأ حمزة والكسائي وأبو بكر بفتح الياء وتخفيف القاف
كما قال (فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ
غَيًّا
الصفحه ٦٦٦ : هريرة ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
...
إن موسى كان رجلا حييّا ، وذلك قوله
تعالى (يا
أَيُّهَا
الصفحه ٥٣٥ : وَمَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا
يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (٣٧) وَقالَ فِرْعَوْنُ يا
الصفحه ٣٤٧ : صلىاللهعليهوسلم أتاه جبريل فقال : يا محمد ما ذا صنعت لقد تلوت على
الناس ما لم آتك به عن الله عزوجل فحزن رسول الله
الصفحه ٤٢٤ : يَخافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ
عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ) ، يعني [أي يظلمهم](٢) ، (بَلْ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٨٨ :
قريش
بأنسابها ، وإنّ لي فيهم نسبا حتى يلخص (١) لك نسبي» ، فأتاه حسان ثم رجع ، فقال : يا رسول الله
الصفحه ٢٣١ : (٣) سألوني فقالوا إنكم تقرءون : (يا أُخْتَ هارُونَ) وموسى قبل عيسى بكذا وكذا سنة ، فلمّا قدمت على رسول
الله
الصفحه ٢١٤ : (يَفْقَهُونَ) بضم الياء وكسر القاف على معنى لا يفهمون غيرهم قولا ،
وقرأ الآخرون بفتح الياء والقاف ، أي لا
الصفحه ٢٧٢ : لَهُمْ
هارُونُ مِنْ قَبْلُ) ، أي من قبل رجوع موسى ، (يا قَوْمِ إِنَّما
فُتِنْتُمْ بِهِ) ، ابتليتم بالعجل
الصفحه ٢٩٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر بقتل الوزغ ، وقال : «كان ينفخ النار على إبراهيم».
(قُلْنا يا نارُ
الصفحه ٥١٥ : منها بالصلاة فتأتيه من خلفه فتقول يا فلان الآن تصلي
فيقبل عليها بوجهه فتسمه في وجهه ، فيتجاور والناس في
الصفحه ٤٤٢ : مجالسة
النبي صلىاللهعليهوسلم فقدم ذات يوم من سفر فصنع طعاما فدعا الناس [على عادته](٣) ودعا رسول الله
الصفحه ٤٦٣ : فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ (١٦) أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي إِسْرائِيلَ (١٧))
(وَإِنَّ
الصفحه ٣٨٠ : صلىاللهعليهوسلم ، قال : فأتيت النبي صلىاللهعليهوسلم فقلت : يا رسول الله أنكح عناقا؟ فأمسك رسول الله