الصفحه ٦١٠ : الموارثة بالمؤاخاة والهجرة وصارت
بالقرابة.
قوله : (إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلى
أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً
الصفحه ٦٥٤ :
النِّساءُ مِنْ بَعْدُ) إلا التي أحللنا لك بالصفة التي تقدم ذكرها. وقيل لأبيّ
بن كعب : لو مات نساء النبي
الصفحه ٦٠٦ :
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ).
[١٦٧٢] أنزلت
في أبي سفيان بن حرب وعكرمة بن أبي جهل وأبي
الصفحه ٥٤٨ : ، وذلك.
[١٦١٨] أن
النبي صلىاللهعليهوسلم لما خرج من الغار مهاجرا إلى المدينة سار في غير الطريق
مخافة
الصفحه ١٥٩ : مسعود](١) قال : بينا أنا أمشي مع النبي صلىاللهعليهوسلم في حرث المدينة وهو يتوكأ على عسيب معه ، فمرّ
الصفحه ٦٢١ :
شك وضعف اعتقاد ، (ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُوراً) ، وهو قول أهل النفاق : يعدنا
الصفحه ٤٠٢ :
[١٥١٥] وروي عن
جرير بن عبد الله قال : سألت النبي صلىاللهعليهوسلم عن نظرة الفجأة فقال : «اصرف
الصفحه ٦٤٥ : يتزوجها رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
(ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ
الصفحه ٦٦٢ : جبريل فقال [إن ربك يقول](٤) أما
يرضيك يا محمد ، أن لا يصلي عليك أحد من أمتك إلا صلّيت عليه عشرا ولا يسلم
الصفحه ١٤٢ :
(وَإِذْ قُلْنا
لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ قالَ أَأَسْجُدُ
الصفحه ٥٦٦ :
[١٦٣٧] وروينا
أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «لو أنكم تتوكّلون على الله حقّ توكله
لرزقكم كما
الصفحه ٦٢٧ : ، فأمر النبي صلىاللهعليهوسلم مناديا فأذن أن من كان سامعا مطيعا فلا يصلين العصر
إلّا في بني قريظة
الصفحه ١٤١ : فعاجلناهم
بالعقوبة. (وَما نُرْسِلُ
بِالْآياتِ) أي : العبر والدلالات ، (إِلَّا تَخْوِيفاً) ، للعباد ليؤمنوا
الصفحه ٧٠٠ : مبعث النبي صلىاللهعليهوسلم ، فلما بعث محمد كذبوه ، فأنزل الله عزوجل : (وَأَقْسَمُوا بِاللهِ
جَهْدَ
الصفحه ٤٤٢ : أبيض رقيق مثل الضبابة ، ولم
يكن إلا لبني إسرائيل في تيههم. (وَنُزِّلَ
الْمَلائِكَةُ تَنْزِيلاً) ، قرأ