الصفحه ٣٤٧ : إلهاما أو مناما ، فكل رسول نبي ، وليس كل نبي رسولا. إلا إذا تمنى
، قال بعضهم : أي : أحب شيئا واشتهاه
الصفحه ٦٥٧ : وإني لفي الحجرة ، وهو يقول : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا
تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا
الصفحه ٦٥٦ : آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ
إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ
الصفحه ٣٤٦ : أن يظهر عجز
صاحبه.
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى
الصفحه ٥٣٢ : .
وقال آخرون :
كانت من آس الجنة حملها آدم من الجنة فتوارثها الأنبياء وكان لا يأخذها غير نبي إلا
أكلته
الصفحه ٤٢٧ : قال إلى يوم القيامة ، فما قتل نبي قط إلّا قتل به سبعون ألفا ولا خليفة إلا
قتل به خمسة وثلاثون ألفا
الصفحه ٤٠٥ : وإذا أدبرت أدبرت بثمان ، فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ألا
أرى هذا يعلم ما هاهنا لا يدخل عليكن هذا
الصفحه ٤٣٨ : يبقى ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا خر لوجهه.
(وَإِذا أُلْقُوا
مِنْها مَكاناً ضَيِّقاً) ، قال ابن عباس
الصفحه ٥٦٩ :
، فجعل خمس سنين فلم يظهروا ، فذكر ذلك للنبي صلىاللهعليهوسلم قال : ألا جعلته إلى دون قال : أراه العشر
الصفحه ٦٨٨ :
«لا
إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ، اللهم
لا مانع لما
الصفحه ٤١٨ :
للناس قبل أن يوحى إليه نور على نور ، نبي من نسل نبي ، نور محمد على نور
إبراهيم. وقال بعضهم : وقع
الصفحه ٦٥١ : وأهل الكوفة ، ومن قال لا
ينعقد إلا بلفظ الإنكاح أو التزويج اختلفوا في نكاح النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢ :
أربد بن ربيعة حيث قال للنبي صلىاللهعليهوسلم : ممّ ربك أمن درّ أم من ياقوت أم من ذهب؟ فنزلت
الصفحه ٣٨٤ : ؟
فجعل النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «البينة وإلّا حدّ في
ظهرك» ، فقال هلال
: والذي بعثك بالحق إني
الصفحه ٤٩٨ : وأقدرك عليّ إلا رحمتني ولم تتعرض لي بسوء ، قال فولّى عنه
العقاب ، وقال له ويلك ثكلتك أمك إن نبي الله قد