الصفحه ١٢٠ : [من] التراب حتى بلغ سور المدينة وهو
في ذلك يغلي فبعث صخابين ملك بابل جيشا إليهم وأمر عليهم بختنصر
الصفحه ١٤٨ : المدينة. وفي رواية : إلى ذي
الحليفة حتى يجتمع إليه أصحابه ويخرج ، فأنزل الله هذه الآية و (الْأَرْضِ) هاهنا
الصفحه ١٨٠ : ترى ، وحولك سراة أهل المدينة وولاة أمرها وخزائن هذه البلدة بأيدينا ،
وليس عندنا من هذا الضرب درهم ولا
الصفحه ٣٣٢ :
الْأَنْهارُ يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ) ، جمع سوار ، (وَلُؤْلُؤاً) ، قرأ أهل المدينة وعاصم
الصفحه ٣٤٣ : الله فيها بالقتال ونزلت هذه الآية
بالمدينة. وقال مقاتل (٣) : نزلت هذه الآية في قوم بأعيانهم خرجوا
الصفحه ٥٢٧ : فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ
(١٧) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خائِفاً يَتَرَقَّبُ فَإِذَا
الصفحه ٥٢٨ : الْمُصْلِحِينَ (١٩)
وَجاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعى قالَ يا مُوسى إِنَّ الْمَلَأَ
يَأْتَمِرُونَ
الصفحه ٥٦٥ : المدينة» ، فقالوا : كيف نخرج إلى المدينة وليس لنا بها دار ولا
مال ، فمن يطعمنا بها ويسقينا؟ فأنزل الله
الصفحه ٦٠٦ : الأعور وعمرو بن سفيان السلمي ، وذلك
أنهم قدموا المدينة فنزلوا على عبد الله بن أبيّ ابن سلول رأس المنافقين
الصفحه ٦٦٥ : ، يعني الزناة (١) ، (وَالْمُرْجِفُونَ فِي
الْمَدِينَةِ) ، بالكذب.
وذلك أن ناسا
منهم كانوا إذا خرجت
الصفحه ٦٣ : تعالى : (وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحابُ الْحِجْرِ) ، وهي مدينة ثمود قوم صالح وهي بين المدينة والشام
الصفحه ٨٠ :
لحق منهم طائفة بالحبشة ثم بوأ الله لهم المدينة بعد ذلك فجعلها لهم دار
هجرة ، وجعل لهم أنصارا من
الصفحه ١٤٧ : الآية فقال بعضهم : هذه الآية مدنية.
[١٣١١] قال
الكلبي : لما قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة
الصفحه ١٥٩ : مسعود](١) قال : بينا أنا أمشي مع النبي صلىاللهعليهوسلم في حرث المدينة وهو يتوكأ على عسيب معه ، فمرّ
الصفحه ١٧٣ : حتى يعبد الأصنام ويذبح للطواغيت أو قتله حتى نزل مدينة
أصحاب الكهف وهي أقسوس فلما نزلها كبر على أهل