الصفحه ٣٤٦ : أَنْ يَسْبِقُونا) [العنكبوت : ٤] ، (أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَحِيمِ) ، وقيل : معاجزين مغالبين يريد كل واحد
الصفحه ٦٧٠ : قُلْ بَلى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ) ، الساعة ، (عالِمِ الْغَيْبِ) ، قرأ أهل المدينة والشام : «عالم
الصفحه ٣٤٥ : ) وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ
(٥١))
(وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ
الصفحه ٦٨٢ : ءُ
الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفاتِ آمِنُونَ (٣٧) وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ
الصفحه ٦٧١ : مُنِيبٍ (٩))
(وَالَّذِينَ سَعَوْا
فِي آياتِنا) ، في إبطال أدلتنا ، (مُعاجِزِينَ) ، يحسبون أنهم يفوتوننا
الصفحه ١٧٨ :
فقال لهم
تمليخا : التمستم في المدينة فلم توجدوا وهو يريد أن يؤتى بكم اليوم ، فتذبحون
للطواغيت أو
الصفحه ٦٢١ : مِنْهُمْ) ، أي من المنافقين وهم أوس بن قيظي وأصحابه ، (يا أَهْلَ يَثْرِبَ) ، يعني المدينة ، قال أبو عبيدة
الصفحه ١٧٩ : رأوه لا يتكلم أخذوا كساءه فطرحوه في
عنقه ، ثم جعلوا يقودونه في سكك المدينة حتى سمع به من فيها ، وقيل
الصفحه ٥٢٦ : وَعِلْماً وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٤)
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلى حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِها
الصفحه ١٧٥ :
ثم قدم دقيانوس
المدينة فأمر عظماء أهلها فذبحوا للطواغيت ففزع من ذلك أهل الإيمان وكان تمليخا
الصفحه ١٧٤ : .
ثم أمرهم
فأخرجوا من عنده وانطلق دقيانوس إلى مدينة سوى مدينتهم قريبا منهم لبعض أموره ،
فلما رأى الفتية
الصفحه ٦٢ : ذلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ
هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (٦٦) وَجاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ
الصفحه ١٧٦ : شأن ومات ذلك الملك ، وجاء قرن بعد [قرن](٣). وقال وهب بن منبه : جاء حواري عيسى عليهالسلام إلى مدينة
الصفحه ١٨١ : لآبائي وللعبد الصالح
بيدروس الملك.
فلما نبأ به
أهل المدينة ركبوا إليه وساروا معه حتى أتوا مدينة أقسوس
الصفحه ٣٨٠ :
واختلف العلماء في معنى الآية وحكمها.
[١٤٩٠] فقال
قوم : قدم المهاجرون المدينة وفيهم فقراء لا مال