الصفحه ٧٢ : قول ابن عباس ، وتلا هذه الآية ، فقال : هذه
للركوب ، وإليه ذهب الحكم ومالك وأبو حنيفة ، وذهب جماعة إلى
الصفحه ٨١ : الْأَرْضِ) ، إنما أخبر بما لغلبة ما لا يعقل على من يعقل في العدد
، والحكم للأغلب كتغليب المذكر على المؤنث
الصفحه ٩٣ : تَفْعَلُونَ) ، واختلفوا فيمن نزلت هذه الآية وإن كان حكمها عاما ،
قيل نزلت في الذين بايعوا رسول الله
الصفحه ٩٦ : ) ، يعني وإذا نسخنا حكم آية فأبدلنا مكانه حكما آخر ، (وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ) ، أعلم بما هو أصلح
الصفحه ١٠٢ : (١٢٤) ادْعُ إِلى
سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجادِلْهُمْ بِالَّتِي
هِيَ
الصفحه ١٣٤ :
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ
فَتُلْقى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماً
الصفحه ١٤٦ : محمد بن كعب : (بِإِمامِهِمْ) ، قيل : يعني بأمهاتهم ، [قيل](١) فيه ثلاثة أوجه من الحكمة أحدها : لأجل
الصفحه ١٥٥ : » ٣٥١٩ بهذا الإسناد.
ـ رواه المصنف من طريق مسلم ، وهو في «صحيحه»
٢٢٧٨ عن الحكم بن موسى بهذا الإسناد
الصفحه ١٥٦ :
إبراهيم بن محمد بن سفيان ثنا مسلم بن الحجاج حدثني الحكم بن موسى ثنا هقل (١) بن زياد عن الأوزاعي
الصفحه ١٨٦ :
وقيل : هي واو
الحكم والتحقيق كأنه حكى اختلافهم ، وتم الكلام عند قوله ويقولون سبعة ثم حقق هذا
الصفحه ١٨٧ : وَالْأَرْضِ أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِعْ ما
لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً
الصفحه ٢٠١ :
دُونِهِ مَوْئِلاً) ، ملجأ.
__________________
ـ أبو اليمان هو
الحكم بن نافع ، شعيب هو ابن أبي حمزة
الصفحه ٢٢١ : عبد الله هو محمد بن يحيى
بن عبد الله الذهلي ، أبو مريم والد سعيد هو الحكم بن محمد ، المغيرة ، هو ابن
الصفحه ٢٣٥ : طريقين عن نافع عن ابن عمر.
[١٣٩٣] ـ إسناده صحيح
على شرط البخاري ومسلم ، أبو اليمان هو الحكم بن نافع
الصفحه ٢٤٧ : اليمان هو الحكم بن نافع
، شعيب هو ابن أبي حمزة ـ دينار. وهو في «شرح السنة» ٤٢٤٢ بهذا الإسناد.
ـ وهو في