الصفحه ٢٩٨ : وأخذ صاحب الغنم غنمه ، فقال داود القضاء ما قضيت وحكم بذلك. وقيل : إن
سليمان يوم حكم بذلك كان ابن إحدى
الصفحه ٥٤٢ : هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٧٠) قُلْ
الصفحه ١٠٣ : بِالْحِكْمَةِ) ، بالقرآن ، (وَالْمَوْعِظَةِ
الْحَسَنَةِ) ، يعني مواعظ القرآن. وقيل : الموعظة الحسنة هي الدعا
الصفحه ١٤٩ : :
__________________
[١٣١٢] ـ إسناده صحيح على شرط البخاري ومسلم ، أبو اليمان هو الحكم بن نافع
، شعيب هو ابن أبي حمزة ـ دينار
الصفحه ٢١٣ : مغرب الشمس كذلك بلغ مطلعها ،
والصحيح أن معناه كما حكم في القوم الذين هم عند مغرب الشمس كذلك حكم في
الصفحه ٢٧٩ : ، تقديره : ولو لا كلمة سبقت من ربك [إلى أجل
مسمى](٧) لكان لزاما وأجل مسمى ، والكلمة الحكم بتأخير العذاب
الصفحه ٢٩٩ : وأثنى على هذا باجتهاده. واختلف العلماء في أن حكم داود
كان بالاجتهاد أو بالنص ، وكذلك حكم سليمان ، فقال
الصفحه ٣٠٦ : الحكمة بالرحمة في قلب الصغير والكبير ، فمتى نبتت
في القلب يظهرها الله على اللسان وليست تكون الحكمة من قبل
الصفحه ٣٢١ : فحذف الحكم وأقيم الحق مقامه ، والله تعالى
يحكم بالحق طلب منه أو لم يطلب ، ومعنى الطلب ظهور الرغبة من
الصفحه ٣٧٦ : ] وبهذا
الإسناد عن عبد الله بن المبارك عن حاجب بن عمر عن الحكم بن الأعرج [قال : قال أبو](١) هريرة : يعظم
الصفحه ٣٨٠ :
واختلف العلماء في معنى الآية وحكمها.
[١٤٩٠] فقال
قوم : قدم المهاجرون المدينة وفيهم فقراء لا مال
الصفحه ٣٨٧ :
والكلام في حكم
الآية أن الرجل إذا قذف امرأته فموجبه موجب قذف الأجنبي في وجوب الحد عليه إن كانت
الصفحه ٣٨٨ : فإذا أكذب الزوج نفسه جاز له أن ينكحها وإذا أتى ببعض
كلمات اللعان لا يتعلق به الحكم وعند أبي حنيفة إذا
الصفحه ٣٩٤ : كذب فهو عند الله كاذب سواء أتى بالشهداء أو لم يأت؟ قيل : عند الله
أي في حكم الله وقيل : معناه كذّبوهم
الصفحه ٤٢٣ : بَعْدِ ذلِكَ) ، أي من بعد قولهم آمنا ، ويدعو إلى غير حكم الله. قال
الله تعالى : (وَما أُولئِكَ