الصفحه ٦٣٧ : ](١) ، وذهب أبو سعيد الخدري وجماعة من التابعين منهم مجاهد
وقتادة وغيرهما إلى أنهم عليّ وفاطمة والحسن والحسين
الصفحه ٦٣٨ : .
ـ وإسناده حسن في الشواهد الأجلح هو ابن
عبد الله ، وثقه قوم ، وضعفه آخرون ، وقد تابعه عبد الملك بن أبي سليمان
الصفحه ٦٤٢ : ابن جدعان ، وإمام التابعين.
(٤) في المطبوع «فقال».
الصفحه ٦٦٤ : هو السلماني أحد كبار
التابعين.
الصفحه ٦٦٧ : والحسن قولهما لم
يرفعاه.
فالحديث كما ترى ورد مرفوعا ، وموقوفا ،
وموقوفا على بعض التابعين ، وفي المتن
الصفحه ٦٦٨ : والأرض والجبال ، هذا قول ابن عباس
وجماعة من التابعين وأكثر السلف ، فقال لهن أتحملن هذه الأمانة بما فيها
الصفحه ٣٠٠ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران
، وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر».
وقال قوم : إن
الصفحه ٦٢٩ :
على حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وخرج في تلك الليلة عمرو بن سعدى (١) القرظي فمرّ بحرس رسول
الصفحه ٥٨٧ : الظَّالِمُونَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ).
قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا لُقْمانَ الْحِكْمَةَ) ، يعني العقل والعلم
الصفحه ٢٢٧ : سَبِّحُوا بُكْرَةً
وَعَشِيًّا (١١) يا يَحْيى خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْناهُ الْحُكْمَ
صَبِيًّا (١٢
الصفحه ١٠٦ : بيتي وأنا بمكة ، فنزل
جبريل ففرج صدري ثم غسله بماء زمزم ثم جاء بطست من ذهب ممتلئ حكمة وإيمانا فأفرغه
في
الصفحه ١١٦ : فليؤلفوا مثل الحكمة التي بها أدبر أمر ذلك القضاء إن كانوا صادقين ، وإني
قد قضيت يوم خلقت السموات والأرض أن
الصفحه ١٣٥ :
(ذلِكَ) ، الذي ذكر (١) ، (مِمَّا أَوْحى
إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ) ، وكل ما أمر الله به
الصفحه ١٨٨ : دُونِهِ) أي من دون الله ، (مِنْ وَلِيٍ) ناصر](١) ، (وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ أَحَداً) ، قرأ ابن عامر
الصفحه ٢٢٢ : :
قالت اليهود يا محمد تزعم أنا قد أوتينا الحكمة ، وفي كتابك ومن يؤت الحكمة فقد
أوتي خيرا كثيرا ، ثم تقول