الصفحه ٧٣٤ : الطّاعة تعرض قيمة العمل
للخطر ، وتحرمه من رضا الله تبارك وتعالى.
بيد أننا ينبغي
أن نسأل أنفسنا إذا كانت
الصفحه ٨١١ : خلال أداء الواجب ، ولكنها قلما تكوّن جانبا
منه. فالألم بطبيعته لا يمكن أن يكون موضوع تكليف ، لأنّ كلّ
الصفحه ٤١ : ، ولكنها لا تنتج القرار
، لأنّها ليست سببه المباشر. فالقرار النّهائي ملك للإرادة ، وهي وحدها الّتي تملك
حقّ
الصفحه ٨٠ : ،
والصّوفية في فاعلية الجهد ، وإخلاص النّيّة والقصد. ولكنا إذا صرفنا النّظر عن
أنّ هذه الأفكار قد بقيت متناثرة
الصفحه ١٣٥ : النّظام فسوف نجد أنّه لم يكن مصيبا مطلقا ، ولا مخطئا مطلقا ، فهو محق
لأنّه يدافع عن مبدأ سام اعترف به
الصفحه ١٨٨ :
هذه الكلمة ؛ لأنّه لكي يضع فكرة الواجب فوق كلّ ؛ بدأ بأن استبعد من
مجالها علاقات الإنسان بالكائن
الصفحه ٢٠٢ :
يخدع خفية فلن يكون ذلك سببا في أن يسلك كلّ النّاس نفس السّلوك ، وإذا ما
نظر أحدنا بلا مبالاة
الصفحه ٢٠٧ : يمكن مطلقا أن تكون له صفات أخرى إذا أريد للواجب ألّا
يكون «مفهوما وهميا».
ويقول لنا «كانت»
: إنّه لم
الصفحه ٢١١ : [Parallogisme] ، الّذي فندناه ، والّذي قال فيه
: «إذا كان مفهوم الخير لا يتفرع عن قانون سابق ، وإنّما يتخذ أساسا
الصفحه ٢٦٨ : دقيقا ، لأنّه ليس عسيرا أن نجيب عليه بأنّ
مسألة المنافسة لا موضع لها في جنّة الله. وقلوب السّعداء منزوع
الصفحه ٢٩٢ : ، فقد ألاحق عدوا شرسا ، فأضطره
إلى السّقوط ، والعجز ، فيطلب السّلام ، ويضع السّلاح ، وأسأل نفسي إذا كان
الصفحه ٣٠٥ : يجب في كلّ حال أن يستبعد من موضوعنا ، لا لأنّه أدنى درجات الحرية فحسب ،
على ما قال ديكارت ، ولكن لأننا
الصفحه ٣٣٦ :
لا داعي لأن
نذكر بتنوع الصّفات الوراثية ، وآثارها المختلفة على أحكامنا وقراراتنا ، ومو ما
يستفاد
الصفحه ٣٤٠ : الخالق
، ومع ذلك فلسنا قادرين على أن نفعل ذلك إلّا إذا صغنا على الأقل تحفظين أوحى
إلينا بهما القرآن
الصفحه ٣٥٢ : منهارا أمام الشّرع القرآني ، لأنّ القرآن حين يأمر بالدية ، والكفارة في
حالة القتل الخطأ ـ إنّما يحمي