الصفحه ٤٤٨ : أَفَلا
تَعْقِلُونَ) (٣) ، وقوله : (فَما لِهؤُلاءِ
الْقَوْمِ لا يَكادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً
الصفحه ٤٥١ : ءَ
قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيراً) (٥).
* فعل السّوء :
(إِنَّما يَأْمُرُكُمْ
الصفحه ٤٦٨ : وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ
صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَيَتُوبُ اللهُ عَلى
الصفحه ٤٩٩ :
لِعِبادِهِ الْكُفْرَ) (١٣) ، و (لا يَرْضى عَنِ
الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ) (١٤) ، و (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ
الصفحه ٥٠٠ : وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجاءَهُمُ الْبَيِّناتُ
وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ أُولئِكَ
الصفحه ٥٠٥ :
الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ) (١).
* الأمل ،
والرّجاء : (وَلا تَهِنُوا فِي
ابْتِغاءِ الْقَوْمِ إِنْ
الصفحه ٥٧٩ : مِنْكُمْ وَلكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ) (٢).
والشّرط
الصّريح للأخلاقية (وللإيمان ذاته) يتمثل ، كما حدث
الصفحه ٦٥٧ : ، ويذهل أولئك القوم عن جميع ما هم فيه لهول
مجيئه ، وهيبته؟ .. قال : نعم ، قلت : فكذلك هذا الصّدر الّذي فيه
الصفحه ٧٦٩ : يده ، فقلت : أحرام هو يا رسول الله؟ فقال : لا ؛ ولكنه لم يكن بأرض قومي ،
فأجدني أعافه. قال خالد
الصفحه ٧٧٠ : يا
رسول الله ، فبكى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فلما رأى
القوم بكاء رسول الله رضى الله عنه بكوا
الصفحه ٩٢٥ : وابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْداً لا يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الصفحه ٩٣٩ : المبادرة بالشر :
(وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ
الصفحه ٦٤٧ :
سَبِيلاً) (١).
ثانيا
: بيد أنّ
الذنب الأخلاقي لن يكون أدنى ، إذا كان الجهد الّذي يبذل لتحاشي هذه الطّريقة
الصفحه ٧٠٢ :
العادية ، ولا يلجأون من بعد إلى هذا التّكلف.
وإذا كنّا
أحيانا نراهم في أثناء مرحلتهم النّهائية
الصفحه ١١٨ :
الَّذِينَ
آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ) (١).
على