الصفحه ٧٣٧ : الآثمة ، ورأينا النّصوص تقتصر على القول بأنّ ذلك لا يستحق أن يوصف
بأنّه «في سبيل الله» ، أو أنّه «لا يرضي
الصفحه ٧٥٨ :
في بعض الظّروف ، إلى درجة معينة ـ قد يصل أحيانا إلى حدّ أن يجعل من هذه
الرّوح غاية أخيرة ، وقيمة
الصفحه ٧٨٦ : فكلّ ميسّر لما خلق له» ، وقد خلط المؤلف بين الحديثين
على ما في البخاري ، وكذا في مسلم : ٤ / ٢٠٣٩ ح ٢٦٤٧
الصفحه ١٤٧ : أَنْفُسَكُمْ) (١). (وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ) (٢). (وَيْلٌ
لِلْمُطَفِّفِينَ الَّذِينَ
الصفحه ١٦٢ : الله سبحانه على نقضها. فالله سبحانه طيب ، وحكيم ، وعدل.
وإذن فهم
يقررون أنّ ما لا يتفق في ذاته مع هذه
الصفحه ١٧٠ : كانت في حدود طاقتها.
يقول الله
سبحانه : (يُرِيدُ اللهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
الصفحه ٢٧٧ :
الّتي تجبّ خطأ معينا ، إذ لما كنّا لا نتصرف في نظام الموازين ، والمقاييس
الّذي سيزن الله سبحانه
الصفحه ٣٦٣ : سوف يأتي بمن يعوضه حين يدخل شخصا آخر في الحياة
الأخلاقية. فإنّ عدم لزمه أن يصوم شهرين متتابعين ، والله
الصفحه ٤٢٦ : القدوة
الحسنة : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ) (٢).
* الأفعال
المتعادلة
الصفحه ٦٧٦ : ، من حيث هي ، معناه أننا نقيم
إلها آخر غير الله. وهذا هو مبدأ (الثّالث المستبعد في الأخلاق) : فليس بين
الصفحه ٨١٤ : ء في البداية ، أو على مدى الصّوم ، شعورا
بالضيق ، يضعف أو يقوي ، وهو ناتج على الأقل عن تغيير النّظام
الصفحه ٨٣٥ : يَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللهِ وَآخَرُونَ
يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَاقْرَؤُا ما تَيَسَّرَ مِنْهُ
الصفحه ٨٤٦ : الغداة فقيرا. وليست هذه في أكثر الأحيان سوى أوهام محضة ، أو
بلغة القرآن ، هي أفكار شيطانية ، والله يقول
الصفحه ٨٥٦ : : فهو يحبّ
الله فوق كلّ شيء ، وهو يخضع كلّ شيء لإرادته ، وهو يستوحي في كلّ موقف أمر الله
ورضاه.
وليس
الصفحه ٣٣٠ : ـ على العكس ـ لم يريدوا أن
يرفعوا الإنسان إلى مرتبة الله ، ولكن كان عليهم أن يقولوا بنوع من الإستثناء في