الصفحه ٤٦٩ : والشّرك في أنّهما يتوسلان إلى ذوات فانية : (وَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ كُلُّ
الصفحه ٥٤٧ : ، ما الّذي يدل في الواقع على أنّ الله قد أمر بهذه
التّضحية؟.
وأين هو
التّوكيل الّذي بمقتضاه يتحدث جز
الصفحه ٥٥٦ : قيامة الأبرار» (٢) ، وأكثر من ذلك تحديدا أيضا قوله في آخر إجتماع له مع
حوارييه : «وأقول لكم : إنّي من
الصفحه ٦٥٥ : التّحديد كيف تأثرنا بهذا الشّرع؟ .. أهو إجلال الله ، أم حبّ له؟ ..
أخوفا من عقابه أم طمعا في ثوابه
الصفحه ٧٧٨ :
فهو استمرار له ، وتتويج ، بإعتباره الغاية ، والوسيلة.
ولقد يعترض
علينا ، بأننا حين نعلل على هذا
الصفحه ٢٣٤ : تعن بأن ترسم له في كلّ موقع سهما يعدل من إتجاهه تبعا له. والقاعدة القانونية
الّتي تطلب إلى القاضي ألّا
الصفحه ٣٢٧ : ليست لديه قدرة تكرهه ، هو نفسه ـ أيجب أن نستنتج
من هذا أنّ خالق الطّبيعة ذاته لا وجود له في نشاطنا؟ إنّ
الصفحه ٣٢٨ : »
(٢) ، الّذي كان يقصد به النّظرية القديمة المطّرحة. وترى هذه الفرقة أنّ الله
يعلم يقينا في أي أمر سوف يستخدم
الصفحه ٤٥٩ :
عن جزاء معين ، كيما نحتفظ به في المجموعة الثّالثة.
ومع ذلك فلا
شيء يمنع قارىء القرآن وهو يجتهد
الصفحه ٦٦٥ :
نظام قيادته (واستراتيجيته)؟ ..
إنّ لنا في
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قدوة حسنة في هذا
الصفحه ٦٧٠ : أعدائهم ، لا
طاعة لله فحسب ، ولكن لينقذوا المستضعفين : (وَما لَكُمْ لا
تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٣٣١ :
لقد دارت
المناقشة في النّظريات الّتي ترفض كلّ ما عداها ـ كما نرى ـ حول الأعمال الظّاهرة.
وقد كان
الصفحه ٣٣٨ : بهذا
موقفك من رجلين يسألانك عن الطّريق ، فتعطي لأحدهما بيانا بالطريق ليتبعه ، وتركب
الآخر في سيارتك
الصفحه ٤٦٧ : وَالْبَغْضاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ
وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ٦٥٨ : الله
تعالى ، لإستحقاقه الطّاعة ، والعبودية فلا تتيسر للراغب في الدّنيا ، وهذه أعزّ
النّيّات ، وأعلاها