الصفحه ٩٤٢ : فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
وَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) (٢).
لا أستسلام
الصفحه ٤٢٣ :
إنّه خير حديث
: (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ) (١).
وهو الفقه
الثّابت : (يُثَبِّتُ اللهُ
الصفحه ٤٤٣ : تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ
بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
الصفحه ٨٠٤ : ، فقال : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحَرِّمُوا طَيِّباتِ ما أَحَلَّ اللهُ لَكُمْ وَلا
تَعْتَدُوا
الصفحه ١٣٢ : إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ)
التّوبة : ١٠١. وفيهم من أخبر الله عنهم بالإفك كما في سورة النّور : ١١ ـ ١٧.
ومنهم
الصفحه ٤١٥ : النّاس بأن يزيدهم الله كلّ نعمة (مادية) لكي يكونوا ولهم كلّ إكتفاء ،
كلّ حين ، في كلّ شيء ، يزدادون في
الصفحه ٣٧٧ : يفرضه الشّرع علينا ، على إثر تقصير في الواجب الأولي : (وَتُوبُوا إِلَى اللهِ جَمِيعاً
أَيُّهَا
الصفحه ٦٢٢ :
وخير من ذلك!
.. «أنّ الفقراء الّذين يغبطون (١) المتصدقين سوف ينالون نفس الثّواب عند الله ، في
الصفحه ٧١٥ : ـ يرتكب دون ريب عملا
من الأعمال المنافية للأخلاق ، ولكنه في الوقت نفسه يخطىء الحساب ، حين يظن أنّه
يستطيع
الصفحه ٢١٢ :
بحيث يرى أصحاب هذا الإتجاه أنّ الله لا يأمر بشيء لأنّه حقّ في ذاته ، بل
إنّ ما يأمر به الله هو
الصفحه ٦٦٧ : ) (١) ، فكلّ من استعمل شيئا في غير طاعة الله فقد كفر نعمة
الله في جميع الأسباب الّتي لا بدّ منها ، لإقدامه على
الصفحه ٦٧١ : فَلا عُدْوانَ
إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ) (١).
ومع ذلك ، فما
هو هذا الجهاد في سبيل الله ..؟ ... إنّ
الصفحه ٨٠١ : ، ربما كان أفضل في الواقع. وعند ما ينكشف له هذا
الحل الأفضل أخيرا ، فإنّ الأسى ، والنّدم الّذي يجده في
الصفحه ٢٦٢ : ؟ ..
ونكرر كذلك أنّ
ضحاياهم لن يعفوا مطلقا من خطيئتهم ، الّتي هي إستسلامهم للضلال. وقد أنذرنا
القرآن في مواضع
الصفحه ٢٨٦ : الرَّحْمنِ
نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) (٢).
فليس يكفي إذن
، في نظرنا أن يحمل القانون إلى