الصفحه ٤٤٦ :
* الخبط في
الظّلمات : (وَتَرَكَهُمْ فِي
ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ) (١).
* الميل
والإنحراف عن
الصفحه ٤٦٠ : بالجديد ، وبالأفضل. ولا
ريب أنّ واقع التّفكير في الله لحظة العمل هو معين لا ينضب من الطّاقة للمؤمنين ،
له
الصفحه ٧١١ : كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً
وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) (٢).
ثمّ هو ينصح
الصفحه ٧٦٥ : فقط أن نقول : إنّ استخدام ملكة ما في اتجاه معين يغذي بنفس القدر هذه
الملكة المستخدمة ، ولكن الله
الصفحه ٧٩١ : سارت إليهم فعلا ،
واستشار النّبي صلىاللهعليهوسلم أصحابه ، قائلا : «إنّ الله وعدني إحدى الطّائفتين
الصفحه ٨٢٣ :
النّاحية العملية ، حتّى ولو لم نملك نصوصا محددة في هذا الموضوع ، فما
بالنا وهذه النّصوص موجودة
الصفحه ٨٨٠ : عَلى ما فَعَلْتُمْ نادِمِينَ) (٥).
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٨٨٣ : واحِدَةً
وَلكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللهِ
مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً
الصفحه ٩٠٩ : جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً) (٣).
(يا
الصفحه ٩٢٦ : كَثِيرَةً) (٥).
(آمِنُوا بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ
الصفحه ٨٢٤ : صلىاللهعليهوسلم
، وبعض صحابته
، وإليك النّص الّذي رواه مسلم عن أبي هريرة : (أن فقراء المهاجرين أتوا رسول الله
الصفحه ٣٨٨ : الأخرى بدورها ، فيجب أن نحسب في هذا العدد : الصّدق ،
والكذب ، وقد قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «إنّ
الصفحه ٤٣٦ :
تعبيرا مباشرا ، بحيث يصل أكثر تأثيرا في القلب : (إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ هِيَ أَشَدُّ
وَطْئاً
الصفحه ٦٢٥ :
يكون قد أعطى كلا بحسب أعماله ـ نعم ، ولكن شريطة ألا تستتبع هذه التّرقية
اضطرابا في السّلم كلّه
الصفحه ٨٨٨ :
الحسد ، والطّمع :
(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ
عَلى ما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ) (١).
(وَلا