الصفحه ٩٢٤ :
(لِلْفُقَراءِ
الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٩٢٩ : لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَنْ تَدْخُلُوا بُيُوتاً
غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيها مَتاعٌ لَكُمْ وَاللهُ يَعْلَمُ
الصفحه ٩٣٣ : النّظام :
(إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً
الصفحه ٣٤٠ : . فإنّ
الله يذرهم في عماهم ، وصممهم ، لأنّ القادر المقتدر لا يتدخل عبثا مطلقا : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
الصفحه ٤٦٨ :
ـ ولكن ، لما
ذا نقاتل؟ ...
وبدهي أننا
نقاتل «فى سبيل الله» ولكي نبلغ هذه الغاية الأخيرة رسمت
الصفحه ٤٩٥ : مرضهم : (فَزادَهُمُ اللهُ
مَرَضاً) (٦) ، ويطيل زمن ضلالهم ، وعماهم : (وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
الصفحه ٩٠٢ : فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً
وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) (١).
(وَلَنْ تَسْتَطِيعُوا
أَنْ
الصفحه ١٨٦ : عبد الملك قال له : «مالك لا تنفذ الأمور ، فو الله ما أبالي لو
أنّ القدور غلت بي وبك في الحقّ؟»
فقال
الصفحه ٦١٦ : ... فلا عمل إلّا بنّيّة ... إلّا ما يستحيل دخولها فيه كالنّيّة
، ومعرفة الله تعالى ، فإنّ النّيّة فيهما
الصفحه ١٦٤ : واحدة منها ، أو يغلو في الإعتماد عليها ،
والأخذ بها.
فالقرآن يعلمنا
من جانب حقيقة هي : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٣٧ :
لدى عباده ، في اللحظات الحاسمة ، لكي يصرف عنهم الإغراءات السّيئة : (فَاسْتَجابَ لَهُ رَبُّهُ
الصفحه ٨٠٠ : .
فإذا كان
المقصود بكلمة (معصية) معناها العادي ، الّذي يتمثل في عصيان متعمّد ، فلا مرية في
أنّه لا يمكن
الصفحه ٣٩٤ : في المسجد ، وتوسد رداءه ، فجاء سارق فأخذ رداءه ،
فأخذ صفوان السّارق فجاء به إلى رسول الله
الصفحه ٤٠٤ : ، يقال له : هزّال : «يا هزّال ، لو
سترته بردائك لكان خيرا لك» (٢) ـ أي أننا في تقديمنا إياه إلى العدالة
الصفحه ٥١٢ : الشّرور عمن يحبهم الله) : (وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ هُمْ فِيها