الصفحه ٢٥٣ : حين أنّ الجزاء الإلهي يلمس النّفس ، والجسم معا ، بعقوبة
رهيبة ، أو بجزاء حسن في حياة خالدة .. ليس هذا
الصفحه ٢٥٤ : كِتابَكَ كَفى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ
حَسِيباً) (٤) ، ويقول : (عَلِمَتْ نَفْسٌ ما
أَحْضَرَتْ
الصفحه ٢٥٧ :
ومنها : (وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْماً فَإِنَّما
يَكْسِبُهُ عَلى نَفْسِهِ) (١).
ومنها : (مَنِ اهْتَدى
الصفحه ٢٦٤ : من بعده ، من
غير أن ينقص من أوزارهم شيء» (١).
وكذلك قال فيما
رواه عبد الله بن مسعود : «ليس من نفس
الصفحه ٢٦٨ :
المتقدم ربما يخلق لدى هذا الأخير نوعا من المساس بكرامته ، إن صح التّعبير
، قد يتحرك في نفسه غضب
الصفحه ٢٨٧ :
بحيث أستقبله ، بل ينبغي أن نضيف ضرورة إبلاغه إلى علمي ، أنا نفسي ، سواء أكان
ذلك بوساطة التّربية
الصفحه ٢٩٢ : ،
الّذي يسأل نفسه في مواجهة حالة معينة عن المادة الّتي تنطبق عليها بشكل أفضل. أو
ما التّفسير الأحسن لتلك
الصفحه ٢٩٥ : العمل الّذي وقع
ـ لم يكن لهذا الّذي وقع أن يكون له إذن نفس الحكم ، فهو في إفتراضنا حدث حتمه خطأ
لا إداري
الصفحه ٣٠٦ :
النّفس على ألا تتم أي إختيار دون أن تجد فيه تناسبا معينا بين الإجراء
الّذي تتخذه ، والهدف الّذي
الصفحه ٣٠٧ : يعلن إلينا أنّ هذا
التّنبؤ مستحيل على الفكر الإنساني : (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
ما ذا تَكْسِبُ غَداً
الصفحه ٣١١ :
وكلية ، قادرة على أن تنظم نفسها بألف طريقة مختلفة. ونزيد الأمر تأكيدا
فنقول : إنّ إعلان هذا
الصفحه ٣١٢ :
توازنهما على مسرح الضّمير ، وغالبا ما تتجدد عودتنا إلى نفس نقطة التّفكير ،
ومعاودة النّفس. وعلى هذا النّحو
الصفحه ٣٢٠ : عقدة ، فان
توضأ إنحلت عقدة ، فأصبح نشيطا طيب النّفس ، وإلّا أصبح خبيث النّفس كسلان» ، «المعرب».
انظر
الصفحه ٣٢١ : التّنفيذية لكي تجعل نفسها في خدمته؟ ..
في هذا الوضع
بالتحديد تكمن اللاأخلاقية ، وفي محاولة التّغلب عليه
الصفحه ٣٥٢ :
التّحفظ حول نتيجتي فوكونية ، المعممتين ـ معناه في نفس الوقت أننا نعترف للشريعة
الإسلامية بصفتها الثّورية