الصفحه ٥٣٩ : البخلاء فسوف يحمى في النّار ، ثمّ تكوى به الجباه ، والجنوب ،
والظّهور : (يَوْمَ يُحْمى
عَلَيْها فِي نارِ
الصفحه ٨٢٧ :
اعتزلت النّاس فأقمت في هذا الشّعب ، ولن أفعل حتّى أستأذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر ذلك
الصفحه ٢١٦ :
وقد كان من
الواجب أن يؤدي منطق هذه الثّنائية في الطّبيعة الإنسانية إلى تأكيد نوع من
التّفرقة ، لا
الصفحه ٣٤٦ : الأجراء مطبق حتّى لو أقر المالك بأنّه مذنب ، وعوقب
بالموت (٢).
وقال لنا
أفلاطون في [القوانين Les Lois
الصفحه ٥١٨ : في البحث عن راحتنا وقتا أطول عموما من تمتعنا بها ،
حتّى لقد أصبح ما كان مجرد وسيلة ، وقد بلغ في
الصفحه ٧٢٤ :
الفقهاء ، بيمين القضاء؟.
أمّا المالكية
فيعتبرون أوّلا نيّة الحالف ، في الأيمان الّتي لا يقضي
الصفحه ٣٣ :
يجمع فيه أوراقه الّتي يحرص عليها ، ويشتغل وسط القنابل الّتي كانت تدوي من
حوله ، على ضوء شمعة ، أو
الصفحه ١٧٦ : الملاحظات صدقا ، تلك هي أنّ الّذي يخطىء بالإسراف في عمل معين ، ينتهي غالبا
إلى أن يخطىء بالتقتير في نفس
الصفحه ٢٣٠ :
إيجابي ، حدّدت فيه الواجبات ، ورتبت بدرجة كافية. وهو فضلا عن ذلك قائم في
مواجهة واقع حي ، ومراعى
الصفحه ٥٧٤ : في الإصابة : ٤ / ١٥٧ ، الإستيعاب : ٤ / ١٦١ ، جمهرة أنساب العرب : ٣٦٠.
وشهد له أيضا عبد الله بن عمر
الصفحه ٦٢٢ :
وخير من ذلك!
.. «أنّ الفقراء الّذين يغبطون (١) المتصدقين سوف ينالون نفس الثّواب عند الله ، في
الصفحه ٧٣٦ : الإنكشاف غير المتوقع ، والّذي لم يحاوله ، حين يرى فيه نوعا
من الأجر الإلهي ، أو دليلا على أنّ مآثره
الصفحه ١٣٠ : جميع الأجيال المسلمة (١).
وحسبنا هنا أن
نذكر نصا منها ، معترفا بصحته ، وهو غاية في الصّراحة في هذا
الصفحه ١٤٢ :
على أننا مهما تعمقنا في مختلف تيارات الفكر التّشريعي في الإسلام فإنّ
__________________
ـ في
الصفحه ٢٨٥ :
الإسلام» (١) ، فهل يكفي إذن أن يكون القانون منشورا ، ومعلوما في
وسط معين لكي تثبت مسئولية كلّ من