الصفحه ٢١ : الخائضين في آيات الله......................................... ٩٥٢
عدم الإكثار من الحلف بالله
الصفحه ٣٠٧ : طريقة كرة البليارد ، الّتي
تتحرك عند ما تتلقي صدمة الكرة الأخرى ، في الإتجاه الّذي تدفعها إليه. فذاتنا
الصفحه ٣٧٨ :
مكمن الخطر ، لأنّ
القرآن ينص على أنّ مغفرة الذنب ليست إلّا لمن يتوبون من فورهم ، أو بعد قليل
الصفحه ٤٠٣ : يتخذان موقفا واضحا وصريحا. فالقرآن يحرم علينا صراحة
أن نستطلع أسرار إخواننا ، فقال سبحانه وتعالى : (وَلا
الصفحه ٤٨٩ : شاملا عاجلا
، أو إفناء بطيئا : (أَوْ يَأْخُذَهُمْ
عَلى تَخَوُّفٍ) (٢).
ومن الواضح في
كلّ ذلك أنّ الأمر
الصفحه ٥٠٣ :
القرآن ليؤدي هذا التّحذير؟ .. ذلكم هو ما سنمضي في دراسته الآن ، حتّى نهاية
الفصل
الصفحه ٥٨٠ :
الموضوعي ، متى إلتزم في دقة ، حتّى لو كان عن غير نيّة (٢).
__________________
(١) أكد القرآن أنّها
أقدم
الصفحه ٦٢٥ :
يكون قد أعطى كلا بحسب أعماله ـ نعم ، ولكن شريطة ألا تستتبع هذه التّرقية
اضطرابا في السّلم كلّه
الصفحه ٦٢٦ : (المؤمنين) ،
وأنّهم موعودون أجمعين بالنعيم الأخروي ، ولكنهم ليسوا جميعا في درجة واحدة.
ومن ثمّ لم يقل
الصفحه ٨٨٧ : عَلى ما
أَنْفَقَ فِيها وَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَيَقُولُ يا لَيْتَنِي لَمْ
أُشْرِكْ بِرَبِّي
الصفحه ٩٤٠ : وَإِنَّ اللهَ عَلى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ) (٢).
٢ ـ مساعدة
المستضعفين :
(وَما لَكُمْ لا
تُقاتِلُونَ فِي
الصفحه ٩٥٩ :
«بعض أمهات الفضائل الّتي يميز بها القرآن المسلم الحقّ» :
(وَلكِنَّ الْبِرَّ
مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٩٦١ :
فِيها
تَحِيَّةً وَسَلاماً خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً) (١).
(إِنَّما
الصفحه ٢٧٢ :
فما دور هذا
التّدخل ، وما أهميته؟ إذا حكمنا عليه قياسا على ما يحدث أمامنا في هذه الدّنيا
فسوف
الصفحه ٧٦٧ :
موجود ، حتّى في الحالة الحدّية ، الّتي لا يمكن تجاوزها ، وذلك على الأقل
ما يتضح من مجموع النّصوص