الصفحه ٧٩٥ :
ثمّ إن كلمة (الأفضل)
هنا لا ينبغي من ناحية أخرى أن تؤخذ على أساس أنّها صيغة الحدّ الأعلى ، بل على
الصفحه ٨١١ :
للواجب (١) ، في الظّروف العادية.
٣ ـ الصّوم :
هنا نقف أمام
نوع من المشقة البدنية ، الّتي تحدث
الصفحه ٨١٢ :
على قدر من الإنتظام ، والثّبات ، في خضوعها «للإرادة الإلهية». ولمّا كانت
إرادتنا سيدة نفسها ، من
الصفحه ٨٢٧ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقال : لا
تفعل ، فإنّ مقام أحدكم في سبيل الله أفضل من صلاته في بيته
الصفحه ٨٧٧ : ـ الإحتشام ـ غض البصر :
(قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ
يَغُضُّوا مِنْ أَبْصارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذلِكَ
الصفحه ٩١٨ :
التّشفع :
(مَنْ يَشْفَعْ
شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْها) (١).
لا من أجل الأشرار
الصفحه ٩٢٤ :
يَحْسَبُهُمُ الْجاهِلُ أَغْنِياءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيماهُمْ لا
يَسْئَلُونَ النَّاسَ إِلْحافاً
الصفحه ٩٢٥ :
وَلا
تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ
الصفحه ٢٤ : منها من الرّذائل ليستكمل الإنسان التّحلي ، والأتصاف
بها سعادته العلمية ، فيصدر عنه من الفضائل ما يجلب
الصفحه ٢٥ :
عملنا في الكتاب
من حسن الحظ
أنّ الكتاب الّذي قام عملنا عليه هذا ، يقع في (٧٨٠) صفحة من النّوع
الصفحه ٤٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
كلمة المعرب
ليس أعجب من
نسيج الآيام ، حين تكتمل خيوطه ، وتتمثل
الصفحه ٥٧ : ، فإنّ نسبة المجني عليهم من الذين تكرر تعرضهم
للنّشل قبل الواقعة الأخيرة ، ولم يبلغوا السّلطات عن هذه
الصفحه ٦٦ : أناس في هذه الحالة لأنّ الإستقامة فيهم فطرة ، والقناعة خليقة ، ولكن
الكثرة السّاحقة من النّاس لا تعرف
الصفحه ١٣٦ : ، أو الإقتصادية ، أو
السّياسية ، فالإجماع لا يشبه شيئا من هذه المنظمات الغربية ، لا في شكله ، ولا في
الصفحه ١٨٧ :
فسوف نصادف هنا سلما من القيم الإيجابية ، والسّلبية ، رتبت بعلم ، وتنوعت
في وفرة.
ولو أننا