الصفحه ٣١١ : عناصر
من كياننا ، أو منع حركتها ، أو عزل إرادتنا عن هذا المجموع ، لكي نمارسها في فراغ
، بلا دافع ، وبلا
الصفحه ٣٥٦ : ، وأن يجعلها مبدأ عاما يقرر أنّ
التّوبة تجبّ الحدود ، ولكنه حين جاء إلى مصر وأقام بها ، وعرف من السّنة
الصفحه ٣٧٥ : من القانون كجزاء على موقفنا نحوه هو أن يمتعنا ، أو يؤلمنا فيا
له من مشروع صبياني!! إنّ المتعة
الصفحه ٤٦٥ : إثبات عقوقهم؟ ... سوى نوع من الحكم المسبق؟ سوى أمارة
تشعر بإدانتهم الفعلية؟ ..
نعم ، فليس من
الممكن أن
الصفحه ٤٧١ : ، والذكاء ، الإيمان ، والعقل ، واجبي ، ومصلحتي ـ كلّ ذلك يتجه نحو نقطة
واحدة ، وعند ما أسمع من كلّ جوانحي
الصفحه ٤٧٣ : ، وتنظر من الزّاوية الّتي ينظر منها؟ وأن تحاول أن تعطيه بدل ما تريد أن
تسحبه منه ، وأن تريه أنّ طريق
الصفحه ٤٨٦ : إِلى
رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْراً مِنْها مُنْقَلَباً قالَ لَهُ صاحِبُهُ وَهُوَ
يُحاوِرُهُ أَكَفَرْتَ
الصفحه ٥١٨ :
تركيبنا الصّناعي من التّفسخ ، فنعود عناصره إلى حالتها البدائية ؛ بحيث
نستطيع أن نقول : إننا ننهمك
الصفحه ٥٧٦ :
وإذن فإنّ
أولئك الّذين يؤدون واجباتي الإجتماعية ، بدلا مني ، أو أولئك الّذين يحملونني على
أدائها
الصفحه ٥٨١ : ء الوضوء ، وصلّى تصح
صلاته ؛ لأنّ المقصود من الوضوء هو الطّهارة ، وقد حصلت ، واستثنوا ما مزج بسؤر
حمار أو
الصفحه ٦٥٠ : ، ومسامراته البريئة ـ كلّ ذلك وغيره من الأعمال
الكثيرة المماثلة ـ خال مطلقا من أي معنى أخلاقي ما دام هدفه
الصفحه ٦٦٧ :
وَالْإِنْسَ
إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَما أُرِيدُ أَنْ
يُطْعِمُونِ
الصفحه ٦٦٨ : يثير من الأخطاء ما هو أشد خطرا ، وإذا كان
التّشهير بالباطل يستتبع إظلام الحقيقة ، وإذا كان الّتمرد على
الصفحه ٦٧٥ :
يقف بعيدا عنه ، إجلالا للمشرّع ، أو حين يقترب منه بجاذبية الحبّ ، وبدافع
العرفان.
فمتى ما تركنا
الصفحه ٧٠١ :
إلى قدر من النّور في القلب ، يعصمها من الوقوع في ظلمات الحواس بسهولة.
هذه الطّريقة
في معالجة