الصفحه ٣٦٢ :
خطأ.
كيف نفسر من
وجه آخر ـ الكفارات الّتي أمر بها القرآن في حالة القتل اللاإرادي ، أعني القتل
الصفحه ٢٦٤ : مثاله خلال القرون المقبلة ، إلى يوم القيامة ، قال : «من سنّ في
الإسلام سنة حسنة فله أجرها ، وأجر من عمل
الصفحه ٨٢٥ : صلىاللهعليهوسلم وقد استلهم القرآن في قوله تعالى : (وَأَنْكِحُوا الْأَيامى مِنْكُمْ
وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ
الصفحه ٢٦١ :
كلّي يحرم به الفرد الرّئيسي في المسئولية من ثمرة جهوده ، أو يبرأ من
نتائج عمله السّيء ، هيهات أن
الصفحه ٣٨٥ : الحقيقة ، ونحن نصادف ، هذه القولة ، أو تلك في القرآن ،
فالله سبحانه يعلن من ناحية : (وَما خَلَقْتُ
الصفحه ٨٤٨ : اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ) (٢) ، دون إلتفات لإمكانياتنا ـ هذه الآيات ليس لها من معنى
إنساني آخر. فهي حين تعين
الصفحه ٣٢ : فضل أن يسير في الطّريق الأكاديمي من بدايته ، ويفعل
ما يفعله طلاب العلم من الفرنسيين الذين يعدون أنفسهم
الصفحه ١٣٣ :
__________________
ـ ٣. كيف يجب تعظيمهم جميعا وفيهم من
أرتد كما صرح به القرآن الكريم : (يا
الصفحه ٣٤٢ :
منا ـ دافعا معينا علويا ، ومباشرا ، وفوريا ، في صورة مساعدة ، أو ترك ،
أو دعم ، أو قدر ضئيل من
الصفحه ٣٤ : الفلسفية الّتي تعرض لها. ولا بد أنّه قد وقف ـ مثلما وقفت عند مراجعة
التّرجمة ـ ساعات طويلة أمام عبارة من
الصفحه ٧٨ : (١).
ولذلك بدا لنا
من الضّروري أن نتناول الموضوع من جديد ، وأن نعالجه تبعا لمنهج أكثر سلامة ، من
أجل تصحيح
الصفحه ١٩١ :
إنّ شمولية
القانون [L'universalitede la loi] تتطلب قدرا من التّجانس في
الأساس ، وبغير ذلك ربما لا
الصفحه ٦٣٧ : .
في هذا الضّوء
يصف لنا القرآن حالة نفس المؤمن ، فهي ليست يائسة من روح الله : (إِنَّهُ لا يَيْأَسُ مِنْ
الصفحه ٧٠٦ : هذين
النّوعين من الخير الشّخصي ؛ لأنّه على حين يقدم القرآن لنا مسألة البحث عن
الرّفاهية المادية على
الصفحه ١٢٧ : ثلاثة من الصّحابة ، ثم إنّ عائشة رضى الله عنه ردت ذلك متمسكة بما تحفظه
، وبعموم القرآن.
ولسنا بصدد