الصفحه ٧٥ :
المقدّمة
[لا
يؤلف أحد كتابا إلا في أحد أقسام سبعة ، ولا يمكن التّأليف في غيرها
الصفحه ١٧١ : ، وبين موسى ، عقب الرّجفة الّتي أخذت السّبعين
المختارين من قومه في جبل سيناء (٢) ، نقف أمام آية ، لو
الصفحه ٢٨٣ : ذلك : «مروا
الصّبي بالصلاة إذا بلغ سبع سنين ، وإذا بلغ عشر سنين فاضربوه عليها» (٢) ، وفي رواية : «مروا
الصفحه ٤٠٦ : سبعين من أهل المدينة لو سعتهم ، وهل وجدت أفضل من أن جادت
بنفسها لله
الصفحه ٤٢١ : سبع آيات مدنية ـ آ ـ).
(١) البقرة : ٢٥٦.
(٢) انظر ، البقرة :
٢٥٦ ، آل عمران : ٢٠ ، وانظر كذلك
الصفحه ٥٣٦ : حَصِيراً) (١).
* وهو ذو أبواب
كثيرة ، كلّ باب يخصّ طائفة بعينها : (لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ لِكُلِّ بابٍ
الصفحه ٨٢٧ : سبعين عاما ، ألا
تحبون أن يغفر الله لكم ، ويدخلكم الجنّة؟ اغزوا في سبيل الله ، من قاتل في سبيل
الله فواق
الصفحه ٩٢٧ :
(مَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٩٢٨ : الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها سَبْعُونَ ذِراعاً
فَاسْلُكُوهُ إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ
الصفحه ١٤٣ : التّوصل إلى ذلكم المنبع الوحيد الّذي يجب أن يستقي منه
النّاس جميعا ، من قريب ، أو من بعيد : حكم الله ، وهو
الصفحه ٢٢٣ : بد أن يعرف «روه»
: أنّ الحكم «القيمي» لا يمكن أن يخرج من مجرد الحكم «الواقعي» ، في أية صورة
تمثّل هذا
الصفحه ٦٦١ :
الحكمة من قلبه على لسانه) ، فأخذ ـ بزعمه ـ في الإخلاص لينال الحكمة ، فتم الأمد
، ولم تأته الحكمة ، فسأل
الصفحه ١١٦ :
(الحكم بطريق التّناظر) (١).
وإذا كان
التّحليل الّذي قدمنا صحيحا ـ بإستثناء بعض التّحديدات الّتي
الصفحه ١٨٣ : اللاشعور في المجتمع ، حتّى إنّ بعض ذوي العقول الرّاجحة
كانوا يتوقعون نزول حكم نهائي يؤيد وجهة نظرهم ، وقد
الصفحه ٤٩٢ :
الذائدين عنها ، وإنّما هو الحكم في هذه الدّنيا : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ