الصفحه ٧٠٨ : نظل معها في مستوى البراءة. ولن يكون الأمر على هذه
الحال لو أننا تصورنا هذا الكمال في النّفس ، والعقل
الصفحه ٨٢٧ :
اعتزلت النّاس فأقمت في هذا الشّعب ، ولن أفعل حتّى أستأذن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فذكر ذلك
الصفحه ٨٣١ :
الْخَيْرَ
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَجاهِدُوا فِي اللهِ حَقَّ جِهادِهِ) (١). وفي سورة آل عمران
الصفحه ٨٤٨ : تأمرنا بأن نجاهد حقّ الجهاد في سبيل المثل الأعلى : (اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقاتِهِ) (١) ، (وَجاهِدُوا فِي
الصفحه ٤٤ : ء الله.
وكانت آخر
مسألة عالجها المؤلف في الفصل الخامس من الكتاب هي تحليل طبيعة «الجهد» الإنساني
الّذي
الصفحه ٦٣ :
إنّ جمود
المفهوم التّشريعي هو في الحقيقة تجميد لحركة البناء الإجتماعي ، وتعطيل لوظيفة
المنهاج
الصفحه ٧٨ :
[باريس Maisonneuve ١٨٧٨ م]. وهو مع ذلك أقل الأعمال
التّحليلية في هذا المجال بعدا عن التّمام
الصفحه ٨١ :
يتصل أحدهما بالمعرفة ، ويتصل الآخر بالسلوك. وانته إلى أن حصر في القرآن
من النّوع الأوّل سبعمئه
الصفحه ١٣٧ : . وغاية الأمر أن يقال : إنّ الرّجوع إلى الإجماع في هذا
المجال لا تلتقي عنده بالرضى كلّ المشاعر ، والقلوب
الصفحه ١٤٠ :
الجديدة ، وعليه فالحالة الّنموذج ينبغي أن يسبق ذكرها في القرآن ، أو في الحديث ،
أو في الإجماع. وفضلا عن
الصفحه ٢١٦ :
وقد كان من
الواجب أن يؤدي منطق هذه الثّنائية في الطّبيعة الإنسانية إلى تأكيد نوع من
التّفرقة ، لا
الصفحه ٢٢٢ :
مناص إذن ، قبل أن نتخذ قرارا معينا ، من أن نحيط علما بالواقع الموضوعي ،
لا في مجرى نموه الرّاهن
الصفحه ٢٩١ : التّعريفين ، فنحن نعتبرهما كليهما ـ حالتين خاصتين ، في نطاق
القانون العام لعدم المسئولية ، ولو أننا قابلناهما
الصفحه ٣٢١ : التّنفيذية لكي تجعل نفسها في خدمته؟ ..
في هذا الوضع
بالتحديد تكمن اللاأخلاقية ، وفي محاولة التّغلب عليه
الصفحه ٣٤٦ : الأجراء مطبق حتّى لو أقر المالك بأنّه مذنب ، وعوقب
بالموت (٢).
وقال لنا
أفلاطون في [القوانين Les Lois