الصفحه ٧٢٩ :
ولكن أداء
المرء لواجبه نحو الله ، ونحو الأقربين ، بنّيّة أن يكون شخصا بارزا في النّاس ،
ينظرون
الصفحه ٧٩٣ :
هذا وجدناه ـ بعد أن يقيس المسافة بين المجاهد ، الّذي يبذل نفسه ، وماله ،
والخالف الّذي يبقى في
الصفحه ١٧٥ : صلىاللهعليهوسلم ـ أن ينشأ عن طول القيام والسّهر اضطراب في نظام الدّماغ
، يحدث أخطاء فاحشة في الصّلاة ، فقد يريد
الصفحه ٢٧١ : ، ويدعوهم إلى ما فيه
سعادتهم ، وحياتهم شفقة عليهم : (لَقَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ
الصفحه ٢٩٠ :
الصّيد في إحدى البحيرات ، وتعتقد أنّك قد صوبت سلاحك نحو صيد ، على حين
أنّك فعلا أطلقت النّار على
الصفحه ٦١٠ :
والعظم ، فإنّ صحة القلب تؤمّن صحة البدن ، كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، سواء في جانبه
الصفحه ٦١٤ :
لقد بدأنا بأن
ميزنا في الفعل الأخلاقي الكامل بين لحظتين : لحظة النّيّة ، ولحظة العمل ، وميزنا
في
الصفحه ٦٥٢ : ) (١) ، وقد قدمت لنا أيضا عائشة مثالا رائعا على هذا الإيثار
، وهذه الغيرية ، فيما رواه مالك في موطئه قال
الصفحه ٧٥٨ :
في بعض الظّروف ، إلى درجة معينة ـ قد يصل أحيانا إلى حدّ أن يجعل من هذه
الرّوح غاية أخيرة ، وقيمة
الصفحه ٧٦٦ :
نقف أمام شهوة معينة ، سواء لنفكر في صفتها الّتي لا تليق بكائن عاقل ، أو لنحدس
بنتائجها المخوفة ، وحين
الصفحه ٨٢٦ : النّبي صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله! أي النّاس خير؟ قال : رجل جاهد
بنفسه ، وماله ، ورجل في
الصفحه ٢٣١ :
والأمر الجوهري
بالنسبة لي ، كمؤمن ، هو أن أبذل جهدي في حال الإلتباس ، وأن أميز ، وأتبع ،
بأمانة
الصفحه ٢٤٨ : الإسلام يحلّها مكانا فسيحا ، ويدمجها في مجالات
كثيرة بالمسئولية الّتي أقرتها قواعد الشّرع المنزل. ومثال
الصفحه ٢٦٤ : مثاله خلال القرون المقبلة ، إلى يوم القيامة ، قال : «من سنّ في
الإسلام سنة حسنة فله أجرها ، وأجر من عمل
الصفحه ٣٥٤ :
يدعم ، ويفخم المسئولية المقررة من قبل (١).
فهل نجد ما
يقابل ذلك في الإسلام؟. وهل يمكن الحدث